EN 
أصيبت سيدة بكسر في العمود الفقري وكدمات في الوجه بعد أن دار خلاف بينها وبين زوجها في ليلة عيد الحب بدلا من أن يقضوا يوما مليئا بالرومانسية قضوا يومهما في المستشفى.
حسب ما ورد في صحيفة "ميرور" البريطانية، فإن سارة البالغة من العمر 29 عاما، أصيبت بكدمات بالغة في وجهها وكسر في العمود الفقري بعد نشوب خلاف بينها وبين زوجها في ليلة عيد الحب.
قالت سارة إن اليوم كان يسير بهدوء وكانت قد حضرت عشاء رومانسيا لزوجها في ليلة عيد الحب ولكنها اكتشفت كارثة بعد أن غادر المكان بعد عناء طويل حتى لا ينام أو يخرج مع أصدقائه ويقضي معها الليلة حيث شاهدت رسالة غرامية من زميلته في العمل تخبره أنها تنتظره على العشاء في اليوم التالي.
أصيبت الزوجة بالجنون وكسرت الهاتف، جن جنون الزوج حينما حضر ووجد هاتفه مكسور فقام بضربها ضربا مبرحا في تلك الليلة وبدلا من تناول العشاء الذي قامت بطهيه، ذهبا إلى المستشفى لتقضي سارة بقية حياتها بعمود فقري مكسور بسبب خيانة زوجها.
وبعد أن واجهته بسبب كسرها للهاتف، كان من المؤسف في الأمر أنه اعترف بالفعل أنه على علاقة بزميلته وتركها وحيدة في المستشفى وغادر.
