الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

منذ 2600 عام.. تفاصيل مقتل مومياء مصرية سكنت الأقصر

حل لغز مثتل مومياء
حل لغز مثتل مومياء مصرية

نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية تقريرًا جديدًا كشفت فيه لغز مقتل المومياء المصرية "تاكابوتي" قبل 2600 عام، وهي كانت امرأة رفيعة المستوى عاشت في مدينة طيبة في مصر القديمة، حيث توجد الأقصر الحديثة اليوم.

 الدراسة الحديثة التي أجراها البروفيسور روزالي ديفيد من جامعة مانشستر، والبروفيسور إيلين ميرفي كوينز من جامعة بلفاست، أكدت في نتائجها أن وفاة تاكابوتي، جاءت بعد طعنها بفأس في ظهرها وليس بسكين كما كان شائعًا .

 واستخدمت الدراسة الجديدة مجموعة من التقنيات، منها تحليل الحمض النووي، والأشعة السينية، والتصوير المقطعي المحوسب، وتحليل الشعر ومواد تغليف التحنيط لمعرفة المزيد.

 وبحسب الباحثون، فإن " تاكابوتي" كانت تحاول الهرب من مجموعة أشخاص يطاردونها، لكن أحدهم طعنها بفأسًا في ظهرها أدى إلى وفاتها، كما كشفت الأبحاث أنه تم طعنها في الجزء العلوي من الظهر بالقرب من كتفها الأيسر ، وكانت الوفاة على الأرجح فورية .

 ونشر البحث في كتاب جديد بعنوان "حياة وأزمنة تاكابوتي في مصر القديمة: التحقيق في مومياء بلفاست".

 أما الجديد الذي اكتشفه الباحثون،هو أن الفأس المستخدم لقتل "تاكابوتي" كان شائعا بين الجنود المصريين والآشوريين، ما يشير إلى أن أحدهما قد يكون مسؤولا.

 


نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية تقريرًا جديدًا كشفت فيه لغز مقتل المومياء المصرية "تاكابوتي" قبل 2600 عام، وهي كانت امرأة رفيعة المستوى عاشت في مدينة طيبة في مصر القديمة، حيث توجد الأقصر الحديثة اليوم.

 الدراسة الحديثة التي أجراها البروفيسور روزالي ديفيد من جامعة مانشستر، والبروفيسور إيلين ميرفي كوينز من جامعة بلفاست، أكدت في نتائجها أن وفاة تاكابوتي، جاءت بعد طعنها بفأس في ظهرها وليس بسكين كما كان شائعًا .

 واستخدمت الدراسة الجديدة مجموعة من التقنيات، منها تحليل الحمض النووي، والأشعة السينية، والتصوير المقطعي المحوسب، وتحليل الشعر ومواد تغليف التحنيط لمعرفة المزيد.

 وبحسب الباحثون، فإن " تاكابوتي" كانت تحاول الهرب من مجموعة أشخاص يطاردونها، لكن أحدهم طعنها بفأسًا في ظهرها أدى إلى وفاتها، كما كشفت الأبحاث أنه تم طعنها في الجزء العلوي من الظهر بالقرب من كتفها الأيسر ، وكانت الوفاة على الأرجح فورية .

 ونشر البحث في كتاب جديد بعنوان "حياة وأزمنة تاكابوتي في مصر القديمة: التحقيق في مومياء بلفاست".

 أما الجديد الذي اكتشفه الباحثون،هو أن الفأس المستخدم لقتل "تاكابوتي" كان شائعا بين الجنود المصريين والآشوريين، ما يشير إلى أن أحدهما قد يكون مسؤولا.