EN 
حلت الفنانة نيكول سابا، ضيفة على برنامج "لأول مرة"، على راديو “إينرجي 92.1” الذي تقدمه وتعده إيناس سلامة الشواف.
وتحدثت نيكول سابا عن العديد من الأمور الحياتية التي تعرضت لها لأول مرة، وفيما يلي نستعرض أبرز تصريحاتها:
- بعد التغييرات العالمية الأخيرة بسبب جائحة كورونا، أصبحتُ غير متمسكة بوضع خطط طويلة المدى حتى لا تخيب ظنوني، وأتعامل حاليا حسب المؤشرات والظروف.
- أؤمن كثيرًا بأول الأشياء، ففي مجال عملي، أقدم مشاهدي في أول تصوير أفضل من أي إعادة، ومثل ذلك في تسجيل الأغاني.
- لا أضع عدم توافق الظروف عائقا في أي أمر ما ولكن أبدأ في التفكير بشكل مختلف، الانطباع الأول يهمني جدا وخاصة في التعامل مع الناس.
- أول موقع تصوير كان في منزل بالمعادي خلال تصوير مشاهد فيلم "التجربة الدنماركية" مع الزعيم عادل إمام، ولكن أول مشهد قمت بتصويره كان مشهد وصولي من المطار إلى ذلك المنزل.
- أجد أن فيلم "التجربة الدنماركية" تجربة فارقة في تعامل الجمهور معي كممثلة رغم معرفته بي من حفلات الفور كاتس.
- كثيرون منا ينبهرون بالأمور في أولها ولكن بعد ذلك يصبح التعود أمرا مختلفا.
- لا يمكن القول بأن الحب الأول وهم، ولكن الحب في السن كبيرة يكون عاقلا أكثر من أي شيء.
وكانت أحيت نيكول سابا واحدة من أرقي السهرات الرمضانية التي تميزت بأجواء الفخامة والرقي داخل خيمة "سي السيد" بفندق الماسة.
تفاصيل حفل نيكول سابا
حضرت نيكول سابا الحفل مرتدة سوارية "فوشيا" خطف أنظار الحضور وكان في استقبالها وليد شحاته وسيد فتوح منظما الحفل وبمجرد صعودها على خشبة المسرح مرددة لاغنية "حفضل احلم" تعالت هتافات وصيحات الإعجاب.
بعدها حرصت نيكول سابا علي تحية الجمهور لحفاوة الإستقبال وقالت : "وحشتوني وكل سنة وانتم ومصر ولبنان والامة العربية بخير وآمان ".
وكعادتها أشعلت نيكول سابا الحفل بالعديد من أغانيها الشهرة المميزة منها "براحتي " ، التوتو ني"، "قررت "، بالإضافة إلى "ياواد يا تقيل" ،"سهر الليالي"وبنت السلطان للمطرب الشعبي أحمد عدوية، وغيرها ممن تفاعل معها الجميع من مختلف الاعمار.
تميز الحفل بأجواء الفخامة والرقي والتزم الحضور باجراءات التطعيم قبيل دخول الخيمة وحرصت نيكول سابا في ختام فقرتها على شكر القائمين علي الحفل والتنظيم وليد شحاته وسيد فتوح.
