EN 
تصدر اسم الإعلامية ريهام سعيد موقع التواصل الاجتماعي تويتر، وذلك عقب إعلانها خبر اعتزالها مزاولة مهنتها كإعلامية.
وعقب عدد كبير من رواد السوشيال ميديا على الخبر، ما بين مؤيد ومعارض، وأصبح الهاشتاج في الأكثر تداولا عبر تويتر.
يذكر أن، الإعلامية ريهام سعيد، فاجأت متابعيها عبر حسابها على تطبيق الصور “إنستجرام”، بمنشور، أعلنت من خلاله اعتزالها العمل الإعلامي.
ريهام سعيد تعتزل الإعلام
وبدأت ريهام سعيد منشورها: «فكرت كتير قبل ما أكتب البوست ده، أنا اعتزلت التمثيل سنة 2015؛ لأني حسيت إن صاحب بالين كداب، وإن التمثيل مأثر على مسيرة الخير اللي ابتديتها من سنين طويلة، عشان الوقت والمجهود اللي بعمله، لكن عشقي للتمثيل اللي هو دراستي ومهنتي الأولى قبل الإعلام، رجعت أمثل تاني، وأنا لسه في نظر المخرجين والمنتجين مذيعة عايزه تمثل".
تعبت وفكرت كتير
وأضافت ريهام سعيد: «كنت عارفة إني عشان أخد مكان كممثلة؛ لازم أسيب الإعلام، زي- مع حفظ الألقاب- داليا البحيري وبسمة ودينا فؤاد ودينا الشربيني" وغيرهن، بس مكنتش قادرة أسيب رسالتي اللي كانت مهمة أوي وقتها».
وكانت قد وجهت الاعلامية ريهام سعيد رسالة لـ متابعيها ونشرت صورة لها من خلال حسابها الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى للصور والفيديوهات “ انستجرام ”.
وكتبت ريهام سعيد، تعليقا على الصورة: "الصحة بجد اهم من اي حاجة.. اوعي تحرق في اعصابك عشان ناس ماتستاهلش واوعي تضيع كل وقتك في الشغل لو الصحة راحت ولا حاجة وولا حد هاينفعك.
وأضافت ريهام سعيد: "اد ايه بندم اني اهملت في صحتي عشان شغلي.. ربنا يشفي كل مريض.. ولكل واحد ظلمني وتسبب اني زعلت بجد انا مش مسامحاك ومختصماك يوم القيامة".
يذكر ان محكمة الجنح بالجيزة، أحالت الدعوي المقامة من المحامي شعبان سعيد موكلا عن الإعلامية ريهام سعيد والتى يتهم فيها مطرب المهرجانات حسن شاكوش بالسب والقذف، إلى النيابة العامة لإحالة القضية إلى المحكمة الاقتصادية المختصة وهو الأمر الذى أعاد للأذهان قصة الأزمة التى أثيرت بينهما.
فى وقت سابق وجهت الإعلامية ريهام سعيد الدعاء للفنانة ياسمين عبد العزيز بعد دخولها العناية المركز إثر خطأ طبي وللإعلامية إيمان الحصري والإعلامي وائل الإبراشي .
وكتبت ريهام سعيد ل ياسمين عبد العزيز عبر حسابها بانستجرام :يارب ياب قومها يارب ورجعها بيتها.
كما طلبت الدعاء للاعلامية إيمان الحصري والإعلامي وائل الإبراشي قائلة :يارب ترجعوا و تقوموا بألف سلامة .
