EN 
خسر زعيم كوريا الشمالية "كيم جونج أون" وزنًا كبيرًا خلال الفترة الماضية، مما أقلق الشعب الكوري على صحة زعيمهم، ولكن هناك العديد من التكهنات في الفترة الأخيرة تشير إلى أنه قد تم تركيب حزام المعدة أو ما تعرف بـ عملية "تدبيس المعدة".
تظهر اللقطات الجديدة لزعيم كوريا الشمالية أنه أكثر نحافة من أي وقت خلال فترة حكمه التي استمرت عشر سنوات، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.
منذ توليه مسؤولية الدولة في عام 2011 ، تراكمت على كيم تدريجيًا الدهون التي ادعت المصادر الداخلية أنها كانت نتيجة للإجهاد المرتبط بالعمل ، والشرب ، والتدخين المفرط ، واتباع نظام غذائي غني بالدهون.
كيم جونج أون داخل دائرة قصار القامة حيث يبلغ طوله 5 أقدام و 7 بوصات ، زعم جهاز المخابرات الوطني في كوريا الجنوبية أن وزنه بلغ ذروته عند 22 حجرًا العام الماضي.
الآن ومع ذلك ، بينما يُظهر وجهًا أنحفًا وجذعًا مشذبًا ، يُقدر أن كيم يزن وزنًا ضخمًا يبلغ 2 رطل 8 أرطال.
في أبريل ورد أن رفيقًا مهتمًا سأله البالغ من العمر 37 عامًا وطلب منه الراحة وفقدان الوزن ، وهو ما حدث بشكل أو بآخر.
بدت بدلة كيم المخططة الضيقة عادة فضفاضة بشكل ملحوظ عندما التقى بقادة وضباط سياسيين في الجيش الشعبي الكوري في بيونج يانج، بينما كانت كوريا الشمالية تعاني من نقص الغذاء ، يُزعم أن زعيمها قد انغمس في نظام غذائي مليء بالجبن السويسري والكافيار وسرطان البحر، وكلها تغسل بزجاجات النبيذ.
