EN 
قال الإعلامي عبد المجيد خضر ، أنا من مواليد السيدة زينب ولكن لم امكث هناك طويلا وبعدها انتلقت مع أسرتي إلى حي المنيل وأسرتي كانت تتكون من 5 بنات وانا ووالدي وأمي ، مؤكدا أن أبي وأمي أولاد عم .
واضاف عبد المجيد خضر خلال لقائه في برنامج " أخبار مصر " الذى يقدمه الإعلامي " ايمن عدلي " ، أن أبي كان موظف في القوات المسلحة لافتا انه عاش طفولته بالكامل في حي مصر القديمة وبعدها التحقت بكلية تجارة جامعة القاهرة وبعد تخرجي عملت في التليفزيون ، منوها أن معتز الدمرداش كان زميلة في العمل .
واوضح عبد المجيد خضر ، أنه قدم العديد من البرامج الشبابية وبعدها قمت بتقديم برامج متنوعة بالإضافة ألي برامج المسابقات ، مؤكدا انه أيام الجامعة انضم إلي الحزب الناصري وبعدها انفصل عنه بسبب اعتقال أفراده .
وتابع : أيام الجامعة كنت رئيس اتحاد الطلبة وهذا أتاح لي الفرصة ألي مقابلة الرئيس أنور السادات وكنت اجمع له الطلاب كل يوم جمعة للجلوس معه ويقوم الرئيس بحكاية تاريخه ومغامراته ألي الشباب .
واستكمل : كنت أقوم بمقابلة جيهان السادات كل يوم حد في جامعة القاهرة وطلبت منها أن تتوسط لي من اجل العمل في التليفزيون وقد كان وعملت بتليفزيون .
اقرأ أيضا :
خبير إعلامي يكشف عن مصير قناة الجزيرة "المشبوهة"
قال الخبير الإعلامي عبد المجيد خضر، إنه بعد تدخل الوسيط الكويتي لقائمة المطالب التي تحمل 13 بندًا إلى "قطر" مذيلة بتوقيع الدول الأربع "السعودية والإمارات والبحرين ومصر"، التي تقاطع الدوحة منذ قرابة العشرين يومًا، برًا وبحرًا وجوًا، ننتظر موافقة الدوحة علي مطالب دول الخليج المقاطعة لها والتي علي رأسهم إغلاق قناة الجزيرة.
ووصف خضر، قناة الجزيرة بـ"المشبوهة" الممولة من الكيان الصهيوني الإسرائيلي، ولابد من معاقبة الإعلاميين الذين كانوا ينشرون الفساد والإرهاب مقابل "الدولارات" التي كان يقتضيها مقابل هذه التنظيمات التكفيرية، مضيفا: "هذه القناة فقدت مصداقيتها، وتلونت أخبارها بلون سياسات دولة قطر، بعد المعزول محمد مرسي وجماعته الإرهابية الداعمة للتنظيمات التكفيرية ووراء العمليات الإرهابية التي كانت تحدث في مصر".
وأضاف أن قناة الجزيرة هي التي ساعدت على تضخيم الأخبار وإخفاء أخبار أخري عن تعمد و قصد بهدف الترويج لرسائل تصل إلى حد الفبركة بقصد يث الفتن و حدوث تفرقة بين الشعب المصري ، لذلك لابد من القبض علي كل من شارك في هذه الأعمال الإرهابية ".
واستطرد: "تضخيم أخبار بعينها، وإخفاء أخبار أخرى، ربما تكون عن تعمد وقصد من أغلب الفضائيات الخاصة، بهدف الترويج لرسائل أحد أطراف تلك الصراعات دون الآخر، ولكن تلك الفضائيات لم تصل إلى حد فبركة أخبار ومواد فيلمية بقصد نشر الأكاذيب، وبث الفتن، كما تفعل شبكة قنوات الجزيرة، منذ تفجرت تلك الثورات وحتى اليوم".
