EN 
كشف الدكتور محمود عبدالله الخطيب رئيس مجلس إدارة المركز الثقافي الألماني الدولي، عن حقيقة سحب شهادة الدكتوراه الفخرية من الفنان محمد رمضان والتي تم منحها له منذ أيام من المركز .
وقال محمود عبدالله الخطيب خلال مداخلة عبر برنامج trending: «منحنا محمد رمضان شهادة الدكتوراه نظرا لنجاحه وكفاءته في هذا المجال وتحفيز له لكي يصل للعالمية ولم نسحبها منه ».
وأضاف محمود عبدالله الخطيب :" نحن لم نحصل على أى أمال من محمد رمضان فهو فنان عملاق وقدير ،ولديه مال يستطيع أن يشتري جامعة في لبنان ويمنح الشهادات، إنما تواضع منه أن يقبل الشهادة منا».
احتفل الفنان محمد رمضان، بعيد ميلاد زوجته، ونشر صورة لهما على صفحته بتطبيق تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وعلق محمد رمضان على صورته مع زوجته: "30 أغسطس ميلاد أغلى الناس، حبيبتي ومراتي وأم أولادي.. كل سنة وإنتي الحُب كله".
وكانت أزمة الدكتوراة الفخرية الأخيرة، تصدرت مؤشرات البحث، بعدما وجه الفنان محمد رمضان، رسالة شكر لوزير الثقافة اللبناني ونقيب الموسيقيين والممثلين اللبناني على منحه الدكتوراه الفخرية ولقب سفير الشباب العربي (بحسب منشوره).
ونشر محمد رمضان، صورة عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، وعلق عليها: “شكرا وزير الثقافة اللبناني ونقيب الموسيقيين ونقيب الممثلين اللبناني على منحي الدكتوراه الفخرية في التمثيل والأداء الغنائي، وشكرا المركز الثقافي الألماني في #لبنان؛ على منحي لقب سفير الشباب العربي”.
هل تم إلغاؤه.. محمد رمضان يحذف إعلان حفل العلمين
أثار الفنان محمد رمضان حالة من الجدل بعد حذف إعلان حفله الذى كان من المقرر أن يقام فى العلمين الجديدة بالساحل الشمالى.
وفجر قرار محمد رمضان بحذف الإعلان عن الحفل الكثير من الأقاويل حول إقامة الحفل من عدمه.
وجاء قرار حذف الإعلان عن الحفل من جانب محمد رمضان بعد أيام قليلة من حالة الهجوم التى تعرض لها بعد إعلان حصوله على الدكتوراه.
يذكر أن أهدى اللبناني إيلي طعمة ؛ هدية للفنان محمد رمضان أثناء زيارته إلى لبنان .
وقدم إيلي طعمة إلى رمضان لوحة كبيرة ؛ رسم بها صورة عائلية لـ محمد رمضان مع أولاده مستخدماً ٢٤٠٠ قطعة من الصدف.
وقام ايلي طعمة بتقديم هدية أخرى من عمله الشهير وهي طاولة زهر مزخرفة من مجموعته الجديدة بألوان وتصاميم لم تطلق بعد، كان قد حفر عليها صورة اخرى لـ محمد رمضان.
وتعد هذا الهدية هي التي قدمها إيلي طعمة للرئيس الفرنسي ماكرون أثناء زيارته لبنان .
