قال موقع “InfoBRICS”، إن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، سافر إلى الخارج في خضم الأعمال العدائية في باخموت.
وأوضح الموقع، أن ”جولة زيلينسكي الدولية الطويلة الأخيرة، التي يفترض أنها بحثا عن الدعم الدبلوماسي، كان ينظر إليها على أنها نوع من الهروب".
وأشار إلى أن غياب زيلينسكي في أوكرانيا خلال أصعب أيام الصراع، في تلك اللحظات الأخيرة من معركة باخموت، تسبب في سوء الفهم”.
وأوضح أنه “بالنسبة لبلد في حالة مواجهة مسلحة، فإن أسوأ سيناريو هو أن ينظر إلى الزعيم الوطني على أنه جبان أو هارب”.
وأضاف أن “أوكرانيا والغرب يحاولان إظهار الوحدة والتماسك بينما في الواقع يواجهان مشاكل خطيرة في الحكم الداخلي”.