قال رجل الأعمال عبد العزيز حسن، زوج علا غانم السابق، إنه بالرغم من حبه للفنانة غانم وحياتهما التى كانت مستقرة، إلا أنها كانت فقط تعتبره سلما لتسلك به الطريق الذى تريده.
وأضاف عبد العزيز حسن، فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، أنه لم يكن يتوقع الانفصال مطلقًا، ولكن علا غانم كانت بمثابة فنانة بارعة خلال سنوات الزواج، حتى استطاعت أن تجتاز هذا السلم 17 درجة لكى تصل لهدفها معه.
وأوضح أنه فى آخر سنة زواج بينهما، بدأ يشعر بأنها ترسم خطة عليه لكى تستفيد منه قدر المستطاع، خصوصًا بعد أن طلبت منه أن يزود لها هى وابنتها كاميليا الضفراوي نسبتهما فى أحد الفنادق التى يمتلكوها سويًا فى أمريكا.
بداية الأزمة
وبدأت الأزمة بين علا غانم و طليقها منذ أن صرحت علا بتعرضها للضرب المبرح والطرد من منزلها على يد بلطجية استعان بهم زوجها السابق.
وقالت علا غانم، إنها تعرضت لهجوم عنيف من قبل بلطجية، فرفعت دعوى خلع ضده.
وأضافت علا غانم فى تصريحات تليفزيونية أن زوجها اقتحم الفيلا بمساعدة مجموعة من الأشخاص، وأنها فوجئت باختفاء هؤلاء الأشخاص بمجرد وصول الشرطة للمنزل.
منشور علا غانم
يذكر أن الفنانة علا غانم قد كتبت منشورا فور تعرضها للضرب والعنف، لطلب الاستغاثة من المركز القومي، وذلك من خلال حسابها الرسمي على موقع “إنستجرام”.
وقالت: "استغاثة للمركز القومي للمرأة الدكتورة مايا مرسي، أنا الفنانة علا غانم أتعرض للعنف والقهر والطرد من منزلي وأتعرض للمؤامرة وبلطجة وتهديد لي ولأسرتي بالكامل أغيثوني".