ضاقت عليه الحياة وبات وحيدا يفكر في تلك الديون التي تراكمت وخاصة بعد اقتراضه مبلغ 25 ألف جنيه من إحدى شركات القروض وعدم قدرته على سداد
لفظ سائق ميكروباص أنفاسه الأخيرة بعد قفزه من أعلى كوبري المرازيق في التبين جنوب القاهرة، بسبب مروره بأزمة نفسية حادة وضائقة مالية..