أكدت إدارة الهجرة في مانيلا، اليوم الثلاثاء، أن الرجل وابنه اللذين كانا وراء واحدة من أكثر عمليات إطلاق النار الجماعي دموية في أستراليا، أمضيا نوفمبر بأكمله تقريبا في الفلبين.