لم يكن “حسين” يعلم أن يومه الأخير سيبدأ كأي يوم عادي، يخرج فيه باكرًا بحثًا عن رزقه، حاملاً همّ الحياة على كتفيه، قبل أن يعود إلى منزله الذي كان يظنه ملاذه الآمن