شاءت الأقدار أن تكون أعظم ابتلاءاته في الحياة هي شهرته وحصده مناصب خدمية للصم وضعاف السمع وهو ابن العشرين من عمره، وكأنه نموذجًا عمليًا للمثل القائل:«من قلب المِحن تولد المنح»