يبدو أن القطب الشمالي يعيش واحدة من أخطر مراحله البيئية في العصر الحديث، حيث سجل سبتمبر 2025 انخفاضًا كبيرًا في مساحة الجليد البحري ليصل إلى 4.60 مليون
في ظاهرة كونية تسترعي انتباه العلماء والمختصين حول العالم، يبدو أن الأرض تستعد لاستقبال عواصف مغناطيسية مصدرها الشمس، قد تؤثر بشكل طفيف