حين تمتزج الحكمة القديمة بنبض الحاضر، تولد حكاية جديدة قادرة على عبور الأجيال، هذا ما فعله الروائي الكبير إبراهيم عبد المجيد حين عاد إلى كنز التراث العربي في "كليلة ودمنة".