الأزهر وحوار الأديان.. جهود متواصلة لنشر السلام ودعم الأخوة الإنسانية.. وجولات للإمام الطيب إلى دول العالم .. ومد جسور التعاون بين الشرق والغرب
أولى الأزهر الشريف عناية فائقة بقضية حوار الأديان، باعتبارها من أهم الوسائل التى يمكنُ بها محاربةُ العديد من النزاعات والمشاكل التى يَغرقُ فيها عالمُنا المعاصر، وذلك انطلاقًا من مسؤوليته الدينية، وإيمانا بدوره التاريخي في نشر صحيح الدين، اعتمادا على منهج وسطي مستنير، قادر على مواجهة التطرف والتعصب