قال الدكتور محمد وهدان، الأستاذ بجامعة الأزهر، إن «آصف بن برخيا» أحد علماء بني إسرائيل، ومن المقربين من الملك سليمان، وكان يملك العلم الكبير ويعلم باسم الله الأعظم، مشيرًا إلى أنه من أحضر عرش بلقيس ملكة سبأ إلى الملك سليمان بن داود بطرفة عين.
وأضاف «وهدان»، خلال تقديمه برنامج «الدين والحياة»، أن القرآن الكريم لم يذكر اسم «آصف بن برخيا» إلا أن هناك إجماعًا من العلماء بأنه المذكور في قصة سليمان مع ملكة سبأ، كما ورد في قوله تعالى: «قَالَ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَنْ يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ * قَالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ * قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ» النمل/38- 40.
وكشف العالم الأزهري، عن أن جملة «يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ» هي التي استطاع «آصف بن برخيا» أن يحضر بها عرش بلقيس ملكة سبأ إلى الملك سليمان بن داود بطرفة عين.
وأضاف «وهدان»، خلال تقديمه برنامج «الدين والحياة»، أن القرآن الكريم لم يذكر اسم «آصف بن برخيا» إلا أن هناك إجماعًا من العلماء بأنه المذكور في قصة سليمان مع ملكة سبأ، كما ورد في قوله تعالى: «قَالَ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَنْ يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ * قَالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ * قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ» النمل/38- 40.
وكشف العالم الأزهري، عن أن جملة «يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ» هي التي استطاع «آصف بن برخيا» أن يحضر بها عرش بلقيس ملكة سبأ إلى الملك سليمان بن داود بطرفة عين.