EN
يعد عمرو دياب واحداً من أكثر النجوم تأثيرا في الأغنية العربية خاصة في الفيديو كليب ، بل يعد أيضا أحد أكثر النجوم تميزا وابتكارا في هذا المجال منذ بدايته.
ويحتفل النجم الكبير يوم السبت بعيد ميلاده الثالث والخمسين وبهذه المناسبة يرصد "صدى البلد" أهم 10 كليبات تمثل محطات مختلفة من مشواره الفني.
هلا هلا :
الأغنية التي تعد أول فيديو كليب حقيقياً في مشوار عمرو دياب وتم تصويرها بالأردن عام 1985 خلال استضافة عمرو دياب في أحد البرامج هناك.
ميال :
الاغنية التي اثارت الكثير من الجدل وقتها بظهور عمرو فيها بالملابس الرياضية ، وقد تم تصوير الاغنية في ستاد القاهرة
متخافيش :
كان عمرو دياب في هذه الأغنية أول مطرب عربي يصور فيديو كليب في منزله ، وحققت الأغنية نجاحا كبيرا وقتها وتضمن الكليب مشاهد من حياته الخاصة.
حبيبي :
العودة الى الكلاسيكيات والأبيض والأسود ، شعار رفعه عمرو دياب في هذه الأغنية التي تحولت إلى موضة فيما بعد بين المطربين الآخرين الذين قرروا تصوير أغنياتهم بالأبيض والأسود ، وكانت واحده من أهم تجارب المخرج ومدير التصوير محسن أحمد.
الماضي :
أدخل عمرو دياب التصوير السينمائي في الفيديو كليب من خلال هذه الأغنية التي اخرجها مدير التصوير الشهير طارق التلمساني ، ويمثل هذا الكليب نقلة نوعية في مجال الاغنية المصورة العربية حيث لجأ أغلب المخرجين فيما بعد لتصوير الكليبات بتقنية السينما.
راجعين :
أول تعاون بين عمرو دياب والمخرج طارق العريان ، وشهد هذا الكليب ظهور نخبة من النجوم مثل حسين الامام وعزت أبو عوف وعلاء ولي الدين وطلعت زين ، واعتمد على فكرة العودة الى المستقبل بتقنيات جرافيك كانت مبهرة وقتها.
نور العين :
الطريق الى العالمية .. عنوان يلخص تلك الاغنية التي حملت ايقاعات اسبانية واستعان خلالها المخرج طارق العريان بمجموعة راقصات ارتدين الملابس الغجرية وظهر عمرو فيها بلوك جديد تحول الى موضة وقتها ، ونجحت الاغنية في الانتشار حول العالم ونال معها دياب اول جائزة وورلد ميوزيك أوورد.
قمرين :
أول تعاون بين دياب والمخرج شريف صبري ، الأغنية بدت وقتها حالة خاصة أقرب الى اغنيات ريكي مارتن التي اشتهرت في تلك الفترة ، وتم تصوير الاغنية في أحد مطاعم السمك الشهيرة وهي المفاجأة التي فجرها المخرج شريف صبري فيما بعد ، ومع ظهور طفلين في الاغنية انتشرت شائعة وقتها ان هذين الطفلين هما التوءم عبدالله وكنزي اللذين رزق بهما دياب وقتها.
ولا على باله :
تم تصوير الاغنية في انجلترا مع المخرج شريف صبري ونال عمرو دياب في هذا الالبوم جائزة وورلد ميوزيك أوورد للمرة الثانية في مشواره.
عايش ومش عايش :
كانت اخر تعاون فني بينه وبين شركة مزيكا التي يملكها المنتج محسن جابر وتم تصوير الاغنية في انجلترا مع مخرج بريطاني.
ليلي نهاري :
تكمن أهمية الاغنية في عودة عمرو دياب للساحة مجددا ولكن مع شركة روتانا التي انتقل لها في صيف 2003 وهي اول تعاون بين عمرو والمخرج كاميرون كاسي الذي قدم معه عددا الكليبات فيما بعد ، واحتوت الاغنية على استعراضات مبهرة جعلتها الافضل والأكثر انتشارا في هذا الوقت.
