الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

في عام السيسي.. «الرئيس» يجند المعجزة الروسية «إرماتا».. والفرنسية «رافال».. ويطوع الغواصات الألمانية للخدمة في الجيش

صدى البلد

- الدب الروسي يساهم بالدبابة المعجزة "إرماتا".. وصواريخ "إس 400"
- رافال الفرنسية تدخل الخدمة العسكرية المصرية
- طائرات "ميج" أو "إف – 16" أو "تورنيدو" البريطانية على رادار القوات المسلحة المصرية
- المقاتلات «جيان أف- 10 إي» و«كي- 8- إي» هدايا حربية من الصين لمصر
- اتفاقيات باكستان والهند والإمارات والصين تعزز مهارات وإمكانات الجيش المصري في عهد السيسي
في السطور التالية نرصد أهم الاتفاقيات العسكرية والتعاونية التي قادها الرئيس لفك الحصار الغربي عن تسليح الجيش المصري، وأهم المعاهدات والاتفاقيات التي وقعها الرئيس السيسي مع دول العالم.
روسيا

ففي مارس 2015 أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن انتهاء الاجتماع الأول للجنة الروسية المصرية للتعاون العسكري التقني، في موسكو برئاسة وزير الدفاع الروسي سيرجى شويجو، والفريق أول صدقي صبحي، تم التوقيع على 3 اتفاقيات تعاون بين الجيش المصري والروسي.
وكانت هذه الجلسة بداية التعاون العسكري بين الجانبين باعتبار روسيا شريكا إستراتيجيا لمصر؛ وهو ما فتح المجال بين القاهرة وموسكو لعقد اتفاقيات شاملة وضخمة تهيئ المجال لتعاون واسع النطاق، على سبيل المثال إمكانية طلب مضادات للصواريخ من نوع "إس- 400" أو أي نوع آخر.
وتم فتح باب توريد دبابات من نوع "إرماتا" الجيل الرابع المزودة بـ40 نوعا من الذخيرة مختلفة الوظائف، كما تستطيع خرق درع فولاذية بسمك يصل إلى متر واحد، بالإضافة إلى منظومة دفاع كاملة تتضمن (الدبابة والمدرعة وعربة الإصلاح والمدفع المحوري)، مع الإبقاء على إمكانية إمداد القاهرة بالطائرات والمروحيات ومنصات الدفاع الجوي التي تعمل على رفح إمكانيات الجيش المصري.
كما دارت مناوشات عن إمكانية تزويد مصر بالدبابة الروسية تي-14 وناقلة الجنود الثقيلة القتالية БМО-2 وعربة الجسور الروسية المستقبليةМТ-А.
وعلى جانب الأسطول البحري فإن الأسطولين الروسي والمصري يستطيعان استخدام المياه الإقليمية والموانئ وقت الضرورة، وذلك باتفاقية تم توقيعها بين الجانبين في وقت سابق.
فرنسا

وعقدت مصر مع فرنسا اتفاقية عسكرية بموجبها يتم تزويد القاهرة بـ"16" طاشرة من النوع رافال عالية الكفاءة القتالية، وهي ذات مقعدين ومزودة بصواريخ جو – جو MICA وصاروخ كروز الذي يطلق من الجو والمسمى SCLAP والقنبلة الذكية AACM.
وتم عقد اتفاق بين البلدين بموجبه يتم تعزيز القوات المصرية بالسفن القتالية التي تنتجها فرنسا، الكورفيت من نوع''جاويند Gowind'' المزودة بصواريخ سطح - جو من طراز ''ميكا Mica'' وصواريخ سطح - سطح من طراز ''اكسوسيت Exocet '' وهي السفن القتالية التي كان السيسي اتفق على شراء 4 منها بقيمة مليار يورو عندما كان وزيرًا للدفاع وقبل الترشح للرئاسة، بالإضافة إلى المفاوضات حول شراء غواصات جديدة غير مستبعد، من نوع سكوربين" Scorpène.
التعاون العسكري المصري البريطاني

كانت آخر زيارة عسكرية لمسئول إيطالي عسكري للقاهرة في مستهل نوفمبر الحالي، واستقبل الرئيس والفريق أول صدقي صبحي القائد العام للقوات المسلحة وزيرة الدفاع والإنتاج الحربي الايطالية روبرتا بينوتي، وتناول اللقاء زيادة أوجه التعاون العسكري ونقل وتبادل الخبرات والمعلومات بين القوات المسلحة لكلا البلدين في العديد من المجالات.
ويشمل التعاون العسكري تزويد مصر بالصواريخ المضادة للسفن والألغام البحرية والمروحيات التي تنتجها(شركة أجوستا) ومنظومات حرب إلكترونية، كما تم الاتفاق على زيادة في المناورات المشتركة، بالإضافة إلى عقد اتفاقيات لاستفادة من طائرات "ميج"، أو "إف – 16"، أو "تورنيدو" البريطانية.
الصين

في أعقاب 30 يونيو اتجهت مصر إلى المعسكر الشرقي في ناحية التسليح العسكري، لكي تحدث عملية من عمليات التوازن مع الأسلحة التي تأتي من المعسكر الغربي، خاصة بعد "تحديد" العلاقات العسكرية بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية.
ففي أبريل 2014 تعهدت مصر والصين، بتعزيز التعاون المشترك بينهما في المجالات العسكرية، خلال لقاء عقد بين وزير الدفاع المصري الفريق أول صدقي صبحي، ونظيره الصيني تشانغ وان تشيوان، وتبادل الجانب المصري الزيارة حيث وصل الصين وفد عسكري مصري للاطلاع على أحدث الأسلحة الصينية والتوصل إلى الذي تحتاجه مصر منها، وكان منها المقاتلة «جيان أف- 10 إي» التي تسعى مصر إلى الحصول عليها، والمقاتلة «كي- 8- إي» وهي أكبر المشاريع العسكرية بين مصر والصين.
الهند

في نوفمبر 2014 وصل وفد عسكري هندي برئاسة أفناش سيندر، مدير مركز الأبحاث الدفاعية بوزارة الدفاع الهندية، إلى العاصمة المصرية القاهرة، لبحث سبل التعاون العسكري بين البلدين.
كندا
التقى الفريق أول صدقي صبحي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي بالفريق أول توم لوسون رئيس أركان حرب القوات المسلحة الكندية، في مايو 2015، لبحث سبل التعاون العسكري بين البلدين.
الإمارات

في نوفمبر 2014 عقدت مصر والإمارات مؤتمرا لتوقيع اتفاقية تعاون عسكري بموجبها تم عمل التدريب المشترك "سهام الحق" في أكتوبر 2014.
باكستان

قامت مصر وباكستان بعقد 7 اتفاقيات للتعاون الثنائي بين البلدين، أبرزها في مجال العسكري.
ألمانيا

وفي زيارته الرئيس السيسي إلى ألمانيا، اتفاقيات تعاون عسكري بين مصر وألمانيا لتسليح الجيش المصري وعلى رأس هذه الأسلحة الألمانية غواصتا "دولفين"، وأجهزة مكافحة الإرهاب مثل الطائرات دون طيار، وأجهزة لكشف العبوات الناسفة وأجهزة لتفجيرها عن بُعد،وسائل الرؤيا الليلية وهى أجهزة للكشف عن أماكن الأسلحة الخاصة بالتنظيمات الإرهابية، كما قامت الحكومة الألمانية بتسليم 4 غواصات حربية للأسطول المصري.
الإنتاج الذاتي

شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، افتتاح أحدث مصانع القوات المسلحة لإنتاج السيارات والمركبات والعربات المدرعة، وقام بالكشف عن أحدث مدرعة أنتجها الجيش المصري "تمساح"، التي تستخدم في مكافحة الإرهاب، وتتميز بأنها تسع من 4 إلى 6 أفراد.
ولديها القدرة على تحمل عيارات تصل حتى 120 ملم، ومزودة بمحرك ( AVDS-1790) يعمل بـ12 أسطوانة بقوة 750 حصانًا، وتبلغ سرعتها القصوى 50 كلم/ساعة.
وكان أول ظهور للمدرعة "تمساح" في احتفالية القوات المسلحة بنصر أكتوبر 2014 بالكلية الحربية في حضور السيسي.


- الدب الروسي يساهم بالدبابة المعجزة "إرماتا".. وصواريخ "إس 400"
- رافال الفرنسية تدخل الخدمة العسكرية المصرية
- طائرات "ميج" أو "إف – 16" أو "تورنيدو" البريطانية على رادار القوات المسلحة المصرية
- المقاتلات «جيان أف- 10 إي» و«كي- 8- إي» هدايا حربية من الصين لمصر
- اتفاقيات باكستان والهند والإمارات والصين تعزز مهارات وإمكانات الجيش المصري في عهد السيسي
في السطور التالية نرصد أهم الاتفاقيات العسكرية والتعاونية التي قادها الرئيس لفك الحصار الغربي عن تسليح الجيش المصري، وأهم المعاهدات والاتفاقيات التي وقعها الرئيس السيسي مع دول العالم.
روسيا

ففي مارس 2015 أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن انتهاء الاجتماع الأول للجنة الروسية المصرية للتعاون العسكري التقني، في موسكو برئاسة وزير الدفاع الروسي سيرجى شويجو، والفريق أول صدقي صبحي، تم التوقيع على 3 اتفاقيات تعاون بين الجيش المصري والروسي.
وكانت هذه الجلسة بداية التعاون العسكري بين الجانبين باعتبار روسيا شريكا إستراتيجيا لمصر؛ وهو ما فتح المجال بين القاهرة وموسكو لعقد اتفاقيات شاملة وضخمة تهيئ المجال لتعاون واسع النطاق، على سبيل المثال إمكانية طلب مضادات للصواريخ من نوع "إس- 400" أو أي نوع آخر.
وتم فتح باب توريد دبابات من نوع "إرماتا" الجيل الرابع المزودة بـ40 نوعا من الذخيرة مختلفة الوظائف، كما تستطيع خرق درع فولاذية بسمك يصل إلى متر واحد، بالإضافة إلى منظومة دفاع كاملة تتضمن (الدبابة والمدرعة وعربة الإصلاح والمدفع المحوري)، مع الإبقاء على إمكانية إمداد القاهرة بالطائرات والمروحيات ومنصات الدفاع الجوي التي تعمل على رفح إمكانيات الجيش المصري.
كما دارت مناوشات عن إمكانية تزويد مصر بالدبابة الروسية تي-14 وناقلة الجنود الثقيلة القتالية БМО-2 وعربة الجسور الروسية المستقبليةМТ-А.
وعلى جانب الأسطول البحري فإن الأسطولين الروسي والمصري يستطيعان استخدام المياه الإقليمية والموانئ وقت الضرورة، وذلك باتفاقية تم توقيعها بين الجانبين في وقت سابق.
فرنسا

وعقدت مصر مع فرنسا اتفاقية عسكرية بموجبها يتم تزويد القاهرة بـ"16" طاشرة من النوع رافال عالية الكفاءة القتالية، وهي ذات مقعدين ومزودة بصواريخ جو – جو MICA وصاروخ كروز الذي يطلق من الجو والمسمى SCLAP والقنبلة الذكية AACM.
وتم عقد اتفاق بين البلدين بموجبه يتم تعزيز القوات المصرية بالسفن القتالية التي تنتجها فرنسا، الكورفيت من نوع''جاويند Gowind'' المزودة بصواريخ سطح - جو من طراز ''ميكا Mica'' وصواريخ سطح - سطح من طراز ''اكسوسيت Exocet '' وهي السفن القتالية التي كان السيسي اتفق على شراء 4 منها بقيمة مليار يورو عندما كان وزيرًا للدفاع وقبل الترشح للرئاسة، بالإضافة إلى المفاوضات حول شراء غواصات جديدة غير مستبعد، من نوع سكوربين" Scorpène.
التعاون العسكري المصري البريطاني

كانت آخر زيارة عسكرية لمسئول إيطالي عسكري للقاهرة في مستهل نوفمبر الحالي، واستقبل الرئيس والفريق أول صدقي صبحي القائد العام للقوات المسلحة وزيرة الدفاع والإنتاج الحربي الايطالية روبرتا بينوتي، وتناول اللقاء زيادة أوجه التعاون العسكري ونقل وتبادل الخبرات والمعلومات بين القوات المسلحة لكلا البلدين في العديد من المجالات.
ويشمل التعاون العسكري تزويد مصر بالصواريخ المضادة للسفن والألغام البحرية والمروحيات التي تنتجها(شركة أجوستا) ومنظومات حرب إلكترونية، كما تم الاتفاق على زيادة في المناورات المشتركة، بالإضافة إلى عقد اتفاقيات لاستفادة من طائرات "ميج"، أو "إف – 16"، أو "تورنيدو" البريطانية.
الصين

في أعقاب 30 يونيو اتجهت مصر إلى المعسكر الشرقي في ناحية التسليح العسكري، لكي تحدث عملية من عمليات التوازن مع الأسلحة التي تأتي من المعسكر الغربي، خاصة بعد "تحديد" العلاقات العسكرية بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية.
ففي أبريل 2014 تعهدت مصر والصين، بتعزيز التعاون المشترك بينهما في المجالات العسكرية، خلال لقاء عقد بين وزير الدفاع المصري الفريق أول صدقي صبحي، ونظيره الصيني تشانغ وان تشيوان، وتبادل الجانب المصري الزيارة حيث وصل الصين وفد عسكري مصري للاطلاع على أحدث الأسلحة الصينية والتوصل إلى الذي تحتاجه مصر منها، وكان منها المقاتلة «جيان أف- 10 إي» التي تسعى مصر إلى الحصول عليها، والمقاتلة «كي- 8- إي» وهي أكبر المشاريع العسكرية بين مصر والصين.
الهند

في نوفمبر 2014 وصل وفد عسكري هندي برئاسة أفناش سيندر، مدير مركز الأبحاث الدفاعية بوزارة الدفاع الهندية، إلى العاصمة المصرية القاهرة، لبحث سبل التعاون العسكري بين البلدين.
كندا
التقى الفريق أول صدقي صبحي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي بالفريق أول توم لوسون رئيس أركان حرب القوات المسلحة الكندية، في مايو 2015، لبحث سبل التعاون العسكري بين البلدين.
الإمارات

في نوفمبر 2014 عقدت مصر والإمارات مؤتمرا لتوقيع اتفاقية تعاون عسكري بموجبها تم عمل التدريب المشترك "سهام الحق" في أكتوبر 2014.
باكستان

قامت مصر وباكستان بعقد 7 اتفاقيات للتعاون الثنائي بين البلدين، أبرزها في مجال العسكري.
ألمانيا

وفي زيارته الرئيس السيسي إلى ألمانيا، اتفاقيات تعاون عسكري بين مصر وألمانيا لتسليح الجيش المصري وعلى رأس هذه الأسلحة الألمانية غواصتا "دولفين"، وأجهزة مكافحة الإرهاب مثل الطائرات دون طيار، وأجهزة لكشف العبوات الناسفة وأجهزة لتفجيرها عن بُعد،وسائل الرؤيا الليلية وهى أجهزة للكشف عن أماكن الأسلحة الخاصة بالتنظيمات الإرهابية، كما قامت الحكومة الألمانية بتسليم 4 غواصات حربية للأسطول المصري.
الإنتاج الذاتي

شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، افتتاح أحدث مصانع القوات المسلحة لإنتاج السيارات والمركبات والعربات المدرعة، وقام بالكشف عن أحدث مدرعة أنتجها الجيش المصري "تمساح"، التي تستخدم في مكافحة الإرهاب، وتتميز بأنها تسع من 4 إلى 6 أفراد.
ولديها القدرة على تحمل عيارات تصل حتى 120 ملم، ومزودة بمحرك ( AVDS-1790) يعمل بـ12 أسطوانة بقوة 750 حصانًا، وتبلغ سرعتها القصوى 50 كلم/ساعة.
وكان أول ظهور للمدرعة "تمساح" في احتفالية القوات المسلحة بنصر أكتوبر 2014 بالكلية الحربية في حضور السيسي.


-