حسم صراع «الشامي» و«مجاهد» على كعكة المسابقات.. الأحد

اشتد الصراع داخل اتحاد الكرة على كعكة الإشراف على لجنة المسابقات إثر تقديم المهندس إيهاب لهيطة عضو مجلس الإدارة استقالته من الجبلاية وتخليه عن الإشراف على اللجنة وتعيينه مديرا للمنتخب الوطنى الأول.

ويسابق المهندس محمود الشامى، عضو مجلس الإدارة، الزمن من أجل إقناع مجلس الإدارة خلال اجتماع الجبلاية بعد غد الأحد لإسناد مهام الإشراف على لجنة المسابقات خلفا للهيطة لاسيما وأنه يواجه انتقادات حادة خلال إشرافه على لجنة شئون اللاعبين فى ظل الأزمات المتلاحقة مثل أحمد الشيخ وهبوط نادى الجونة وغيرها.

ويرغب الشامى فى الهروب من نار الانتقادات والصدام مع الأندية خلال توليه ملف لجنة شئون اللاعبين لاسيما وأن غالبية الأندية خاصة الكبيرة غير راضية عن قراراته الأخيرة فى الأزمات بالموسم المنقضى.

فيما يسعى المهندس أحمد مجاهد عضو مجلس الإدارة بقوة للحصول على دعم المهندس هانى أبوريدة عضو المكتب التنفيذى بالاتحادين الدولى والأفريقي والمشرف على المنتخب الأول من أجل نيل الإشراف على لجنة المسابقات خاصة وأنها ستعود بالاستفادة عليه من خلال التقرب إلى الأندية من أعضاء الجمعية العمومية والاستفادة من أصواتهم خلال انتخابات الجبلاية المقبلة.اشتد الصراع داخل اتحاد الكرة على كعكة الإشراف على لجنة المسابقات إثر تقديم المهندس إيهاب لهيطة عضو مجلس الإدارة استقالته من الجبلاية وتخليه عن الإشراف على اللجنة وتعيينه مديرا للمنتخب الوطنى الأول.

ويسابق المهندس محمود الشامى، عضو مجلس الإدارة، الزمن من أجل إقناع مجلس الإدارة خلال اجتماع الجبلاية بعد غد الأحد لإسناد مهام الإشراف على لجنة المسابقات خلفا للهيطة لاسيما وأنه يواجه انتقادات حادة خلال إشرافه على لجنة شئون اللاعبين فى ظل الأزمات المتلاحقة مثل أحمد الشيخ وهبوط نادى الجونة وغيرها.

ويرغب الشامى فى الهروب من نار الانتقادات والصدام مع الأندية خلال توليه ملف لجنة شئون اللاعبين لاسيما وأن غالبية الأندية خاصة الكبيرة غير راضية عن قراراته الأخيرة فى الأزمات بالموسم المنقضى.

فيما يسعى المهندس أحمد مجاهد عضو مجلس الإدارة بقوة للحصول على دعم المهندس هانى أبوريدة عضو المكتب التنفيذى بالاتحادين الدولى والأفريقي والمشرف على المنتخب الأول من أجل نيل الإشراف على لجنة المسابقات خاصة وأنها ستعود بالاستفادة عليه من خلال التقرب إلى الأندية من أعضاء الجمعية العمومية والاستفادة من أصواتهم خلال انتخابات الجبلاية المقبلة.