قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

فرنسا ترحب بتعيين المغربي جمال بنعمر مستشارا خاصا للأمين العام للأمم المتحدة لشئون منع النزاعات

0|أ ش أ

رحبت فرنسا بتعيين الدبلوماسي المغربي جمال بنعمر مستشارا خاصا للأمين العام للأمم المتحدة لشؤون منع النزاعات بما في ذلك ملف بوروندي.
وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، في تصريح الثلاثاء، إن بلاده تعرب عن قلقها إزاء الأوضاع في بوروندي وتدين عملية الاغتيال التي تعرض لها تسعة أشخاص من بينهم موظف بالأمم المتحدة في السابع من نوفمبر في أحد أحياء العاصمة بوجومبورا، مشددا على ضرورة تقديم مرتكبي تلك الجرائم الى العدالة.
وأضاف أن مجلس الأمن الدولي اجتمع أمس بنيويورك بطلب من فرنسا وأنه جاري العمل لإصدار قرار يطالب بوقف العنف واستئناف حوار وطني ذات مصداقية وشامل.
وأكد نادال أن بلاده تدعم وساطة مجموعة دول غرب أفريقيا التي يدعمها الاتحاد الأفريقي وتدعو مختلف الأطراف في بوروندي بالتعاون بشكل كامل وبحسن نية مع الوساطة الأوغندية.
وتشهد بوروندي منذ ستة أشهر أزمة سياسية حادة على خلفية إعادة انتخاب الرئيس بيير نكورونزير لولاية رئاسية ثالثة في يوليو الماضي.
وأصدر مجلس الأمن الدولي في نهاية أكتوبر الماضي بيانا يدين أعمال العنف في بوروندي ويدعم قرار الاتحاد الأفريقي بفتح تحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في هذا البلد.رحبت فرنسا بتعيين الدبلوماسي المغربي جمال بنعمر مستشارا خاصا للأمين العام للأمم المتحدة لشؤون منع النزاعات بما في ذلك ملف بوروندي.
وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، في تصريح الثلاثاء، إن بلاده تعرب عن قلقها إزاء الأوضاع في بوروندي وتدين عملية الاغتيال التي تعرض لها تسعة أشخاص من بينهم موظف بالأمم المتحدة في السابع من نوفمبر في أحد أحياء العاصمة بوجومبورا، مشددا على ضرورة تقديم مرتكبي تلك الجرائم الى العدالة.
وأضاف أن مجلس الأمن الدولي اجتمع أمس بنيويورك بطلب من فرنسا وأنه جاري العمل لإصدار قرار يطالب بوقف العنف واستئناف حوار وطني ذات مصداقية وشامل.
وأكد نادال أن بلاده تدعم وساطة مجموعة دول غرب أفريقيا التي يدعمها الاتحاد الأفريقي وتدعو مختلف الأطراف في بوروندي بالتعاون بشكل كامل وبحسن نية مع الوساطة الأوغندية.
وتشهد بوروندي منذ ستة أشهر أزمة سياسية حادة على خلفية إعادة انتخاب الرئيس بيير نكورونزير لولاية رئاسية ثالثة في يوليو الماضي.
وأصدر مجلس الأمن الدولي في نهاية أكتوبر الماضي بيانا يدين أعمال العنف في بوروندي ويدعم قرار الاتحاد الأفريقي بفتح تحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في هذا البلد.