«فرانس24» : قوات الشرطة تقتحم مسرح «باتاكلان».. ومحتجزو الرهائن يرددون «الله أكبر»

أعلنت قناة «فرانس24» الفرنسية الرسمية، أن قوات الشرطة اقتحمت مسرح «باتاكلان» في باريس والذي يشهد احتجاز مايقرب من 100 رهينة منذ عدة ساعات، عقب سلسلة من التفجيرات الارهابية المتزامنة والتي أودت بحياة مايقرب من 60 شخصا حتي الان وأصابت العشرات.
وكان الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند قد قرر تطبيق حالة الطواريء في كل أنحاء فرنسا وإغلاق الحدود، ووصف أولوند الهجمات التى وقعت في باريس مساء الليلة بأنها غير مسبوقة.
يأتي هذا فيما أعلنت فرنسا مقتل 60 شخصاً على الأقل واحتجاز نحو 100 شخص كرهائن من قبل منفذي العمليات الإرهابية، وأكد شهود عيان أن محتجزو رهائن مسرح «باتاكلان» أطلقوا الأعيرة النارية بكثافة وهم يرددون «الله أكبر».
فيما أعلن مسؤولون إن الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند دعا إلى عقد اجتماع طاريء للحكومة الفرنسية بعد الهجمات التي وقعت في باريس، وطلبت بلدية باريس من سكان العاصمة الفرنسية في تغريدة على تويتر أن يلزموا بيوتهم.
وأشارت محطة أوروبا 1 الإذاعية إلى وقوع عملية إطلاق نار أخرى داخل مركز تجاري في باريس.
أعلن مسئول أمريكي أن المخابرات الأمريكية تتابع الأحداث في باريس والسفارة تسعى لمعرفة حالة المواطنين الأمريكيين في باريس.
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن هجمات باريس "محاولة مشينة لإرهاب المدنيين." وأضاف أوباما أنه يقف إلى جانب فرنسا في مكافحة الإرهاب والتطرف.
وقال إنه لا يريد التكهن بالجهة المسؤولة عن هجمات باريس، مشيرا إلى أنه لم يتحدث إلى الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند حتى الآن.
سادت حالة من الهلع والفزع بين جماهير مبارة ألمانيا وفرنسا، التي أقيمت علي ستاد «فرنسا الدولي»عقب حدوث إنفجار بالقرب من الإستاد .
ورفض الأمن الفرنسي، خروج الجماهير خشية وقوع هجمات أخري ولا سيما ان هناك أكثر من عملية تفجير حدثت في وقت واحد في مناطق متفرقة.
وأسفر هذا الهجوم عن مقتل 60 شخصاً وإصابة عدد كبير حتي الآن بالإضافة إلي إحتجاز أكثر من 100 شخص .أعلنت قناة «فرانس24» الفرنسية الرسمية، أن قوات الشرطة اقتحمت مسرح «باتاكلان» في باريس والذي يشهد احتجاز مايقرب من 100 رهينة منذ عدة ساعات، عقب سلسلة من التفجيرات الارهابية المتزامنة والتي أودت بحياة مايقرب من 60 شخصا حتي الان وأصابت العشرات.
وكان الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند قد قرر تطبيق حالة الطواريء في كل أنحاء فرنسا وإغلاق الحدود، ووصف أولوند الهجمات التى وقعت في باريس مساء الليلة بأنها غير مسبوقة.
يأتي هذا فيما أعلنت فرنسا مقتل 60 شخصاً على الأقل واحتجاز نحو 100 شخص كرهائن من قبل منفذي العمليات الإرهابية، وأكد شهود عيان أن محتجزو رهائن مسرح «باتاكلان» أطلقوا الأعيرة النارية بكثافة وهم يرددون «الله أكبر».
فيما أعلن مسؤولون إن الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند دعا إلى عقد اجتماع طاريء للحكومة الفرنسية بعد الهجمات التي وقعت في باريس، وطلبت بلدية باريس من سكان العاصمة الفرنسية في تغريدة على تويتر أن يلزموا بيوتهم.
وأشارت محطة أوروبا 1 الإذاعية إلى وقوع عملية إطلاق نار أخرى داخل مركز تجاري في باريس.
أعلن مسئول أمريكي أن المخابرات الأمريكية تتابع الأحداث في باريس والسفارة تسعى لمعرفة حالة المواطنين الأمريكيين في باريس.
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن هجمات باريس "محاولة مشينة لإرهاب المدنيين." وأضاف أوباما أنه يقف إلى جانب فرنسا في مكافحة الإرهاب والتطرف.
وقال إنه لا يريد التكهن بالجهة المسؤولة عن هجمات باريس، مشيرا إلى أنه لم يتحدث إلى الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند حتى الآن.
سادت حالة من الهلع والفزع بين جماهير مبارة ألمانيا وفرنسا، التي أقيمت علي ستاد «فرنسا الدولي»عقب حدوث إنفجار بالقرب من الإستاد .
ورفض الأمن الفرنسي، خروج الجماهير خشية وقوع هجمات أخري ولا سيما ان هناك أكثر من عملية تفجير حدثت في وقت واحد في مناطق متفرقة.
وأسفر هذا الهجوم عن مقتل 60 شخصاً وإصابة عدد كبير حتي الآن بالإضافة إلي إحتجاز أكثر من 100 شخص .