قال الشيخ محمد وسام، مدير الفتوى المكتوبة بدار الإفتاء، إن الروضة الموجودة في المسجد النبوي لها فضيلة ظاهرة، تقتضي من المسلم الحرص على الجلوس فيها والصلاة فيها، مناشدا عدم التزاحم عندها.
واستشهد «وسام» خلال لقائه ببرنامج «فتاوى الناس»، بما رواه الشيخان عنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضى الله عنه عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَا بَيْنَ بَيْتِى وَمِنْبَرِى رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ» رواه البخاري (1196) ومسلم (1391).
وذكر العلماء معنى الحديث أوجهًا ثلاثة: الوجه الأول: أن هذا المكان يشبه روضات الجنات في حصول السعادة والطمأنينة لمن يجلس فيه، الوجه الثاني: أن العبادة في هذا المكان سبب لدخول الجنة. اختاره ابن حزم في "المحلى" (7/284) والوجه الثالث: أن البقعة التي بين المنبر وبيت النبي صلى الله عليه وسلم ستكون بذاتها في الآخرة روضة من رياض الجنة.
واستشهد «وسام» خلال لقائه ببرنامج «فتاوى الناس»، بما رواه الشيخان عنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضى الله عنه عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَا بَيْنَ بَيْتِى وَمِنْبَرِى رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ» رواه البخاري (1196) ومسلم (1391).
وذكر العلماء معنى الحديث أوجهًا ثلاثة: الوجه الأول: أن هذا المكان يشبه روضات الجنات في حصول السعادة والطمأنينة لمن يجلس فيه، الوجه الثاني: أن العبادة في هذا المكان سبب لدخول الجنة. اختاره ابن حزم في "المحلى" (7/284) والوجه الثالث: أن البقعة التي بين المنبر وبيت النبي صلى الله عليه وسلم ستكون بذاتها في الآخرة روضة من رياض الجنة.