EN 
- البدوى يشارك فى لقاء رئيس الوزراء مع رؤساء الأحزاب اليوم
- "قرطام" يشارك في لقاء رئيس الوزراء بالأحزاب لمناقشة الأزمة الاقتصادية.. اليوم
- رئيس التجمع يناقش مع رئيس الوزراء ضبط الأسعار وتعويم الجنيه
- "المصريين الأحرار": سنناقش مع إسماعيل قانوني المحليات والاستثمار
- المصري الديمقراطي يكشف ملفات سيطرحها خلال لقائه برئيس الوزراء
- "الحركة الوطنية" يعلن مشاركته في لقاء رئيس الوزراء السبت
يأتى ذلك في إطار اللقاءات التي يعقدها رئيس الوزراء لاستعراض قضايا العمل الوطني والأوضاع الاقتصادية والتشريعات الاقتصادية التي ستعرض على مجلس النواب الفترة المقبلة.
وقال حسام الخولى، نائب رئيس حزب الوفد، إن الدكتور السيد البدوى، سيشارك فى لقاء رؤساء الأحزاب مع رئيس الوزراء اليوم بعد تلقيه دعوة رسمية للمشاركة فى اللقاء.
وأضاف الخولى، فى تصريحات لـ"صدى البلد": "الحزب سيستمع لرئيس الوزراء فيما يتعلق بالوضع السياسى والاقتصادى، ولن يطرح أى ملفات للنقاش فى هذا اللقاء، لأننا تحدثنا كثيرا بشأن الوضع الاقتصادى والموازنة العامة للدولة فى مجلس النواب من خلال نوابنا، ونريد أن نستمع لرؤية الحكومة فى الوضع السياسى والاقتصادى".
وقال الدكتور بشرى شلش، الأمين العام لحزب المحافظين، إن المهندس أكمل قرطام، رئيس الحزب، سيحضر لقاء رؤساء الأحزاب مع المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء، اليوم بعد تلقيه دعوة رسمية.
وأكد شلش، فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، أن أبرز الملفات التى سيناقشها رئيس الحزب خلال اللقاء الأزمة الاقتصادية وكيفية ضبط السوق وتقديم رؤية لحل المشكلة الاقتصادية، بالإضافة إلى رؤية الحزب بشأن مكافحة الفساد.
وقال نبيل زكى، المتحدث الرسمى باسم حزب التجمع، إن الحزب سيشارك فى لقاء رؤساء الأحزاب مع رئيس الوزراء اليوم، مؤكدا أن سيد عبد العال، رئيس الحزب، سيمثلنا خلال هذا اللقاء.
وأكد زكى، فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، أن أبرز الملفات التى سيناقشها رئيس الحزب اليوم هى الملف الاقتصادى المتمثل فى ضبط الأسعار والغلاء، ومعرفة سبب نقص الخدمات للمواطنين، وقرارات الحكومة بشأن تعويم الجنيه، بالإضافة إلى محاولة تقليص الدعم ورفع أسعار الطاقة.
وقال النائب محمد مسعود، عضو الهيئة العليا لحزب المصريين الأحرار، إنه من المقرر أن يشارك الحزب في اجتماع رئيس الوزراء بالأحزاب السياسية، لافتا إلى أن أبرز الملفات التى سيتم طرحها أمام رئيس الوزراء، تتضمن قانون المحليات، والذي يجب أن يتم إصداره فى أقرب وقت.
وأضاف مسعود، في تصريح لـ"صدى البلد"، أنه ستتم مناقشة قانون الاستثمار، بالإضافة إلى دراسة أزمة زيادة الأسعار، ومعدلات التضخم في الأسواق، خاصة أن تلك الملفات تشغل حيزًا كبيرًا في الشارع المصري.
وكشف النائب خالد شعبان، عضو الهيئة لحزب المصرى الديمقراطى، عن أبرز الملفات التى سيناقشها الحزب خلال اللقاء المرتقب لرئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل برؤساء الأحزاب السياسية الممثلة بمجلس النواب ورؤساء الهيئات البرلمانية، والتى تتضمن ملف الأزمة الاقتصادية التى تمر بها البلاد وطرح وسائل الخروج منها.
وقال شعبان، فى تصريح لـ"صدى البلد"، إن أبرز الملفات تتضمن أيضا كيفية دعم الحكومة للأحزاب السياسية، بالإضافة إلى آليات بناء دولة برلمانية حديثة وديمقراطية، لافتا إلى أن الحزب سيركز خلال الحوار على كيفية بناء الاقتصاد والاستثمار فى مصر من جانب، وكيفية تطوير المنتجات المصرية بدلا من استيرادها من الخارج من ناحية أخرى، بالإضافة إلى الرؤى الاجتماعية التى سيتم طرحها.
وأضاف النائب أنه ستتم مناقشة الملفات العمالية، خاصة أنها تعد الأهم خلال اللقاء، والتى تتضمن قضية البطالة وتنظيم العمالة من خلال القوانين التى يجب إصدارها، ومناقشة قانون العمل الموحد والمعاشات والتأمين الصحى، لافتا إلى أنه ستتم مناقشة خطورة مقترح تحويل الدعم إلى الدعم النقدى، والذى بدوره يؤدى إلى زيادة عبء الموازنة.
وأعلن حزب النور، أن الدكتور يونس مخيون، رئيس الحزب، سيشارك اليوم في لقاء رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل برؤساء الأحزاب السياسية.
وأوضح رئيس حزب النور - في تصريحات صحفية - أن اللقاء اليوم 12 ظهرًا، متوقعًا أن يدور الحوار حول الأوضاع السياسية والاقتصادية الراهنة ومناقشة الأزمة الاقتصادية الحالية.
وأكد خالد العوامي، المتحدث الرسمى باسم حزب الحركة الوطنية المصرية، أن الحزب تلقى دعوة من مجلس الوزراء للمشاركة في لقاء المهندس شريف إسماعيل، رئيس الحكومة، اليوم، السبت، مع رؤساء الأحزاب بهدف التباحث في مستقبل الوطن وما تحتاجه الدولة من أفكار وأطروحات للخروج من المأزق الاقتصادى الراهن.
وأوضح "العوامي" في بيان، أن الدكتور أحمد الضبع، أمين عام الحزب، هو من سيمثل الحركة الوطنية فى اللقاء وسيقدم مجموعة من الأفكار والرؤى التي تعبر عن وجهة نظر الحزب بشأن الأوضاع الراهنة، ومقترحاته في كيفية التفاعل مع قضايا الوطن، لافتا إلى أن الظرف الراهن يحتاج إلى تضافر كل القوى على قلب رجل واحد وإعلاء مصلحة الدولة فوق مصالح الأحزاب والقوى السياسية.
