أعرب حاتم زكريا مساعد رئيس اتحاد الصحفيين العرب ورئيس لجنة الشئون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين المصريين، عن رفضه التام والقاطع للبيان الصادر مؤخرا عن نقابة الصحفيين التونسية تعليقا على الحكم الصادر بالحبس بحق نقيب الصحفيين يحيى قلاش وعضوين بمجلس النقابة.. مؤكدا استنكاره للبيان كونه حمل إهانة للرموز الوطنية المصرية وتضمن هجوما غير مبرر على رموز الدولة والقوات المسلحة والقضاء المصري.
وأكد حاتم زكريا - في بيان له - أن ممارسات النقابة التونسية والبيان الأخير الصادر عنها، تجاوز أهداف التعبير عن التضامن مع نقابة الصحفيين المصريين، ليصل إلى حد الهجوم على رموز الدولة والقوات المسلحة المصرية، وتوجيه اتهامات باطلة لمؤسسات الدولة والقضاء المصري الشامخ الذي يعد مفخرة لرجال العدالة في العالم العربي.
وأشار إلى أن البيان الصادر عن النقابة التونسية، يضرب في صميم وحدة الكيان الصحفي العربي.. مؤكدا أنه انطلاقا من موقعه كمساعد لرئيس الاتحاد العام للصحفيين العرب ورئيسا للجنة الشئون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين المصريين، فإنه يعلن استنكاره ورفضه المطلق للأسلوب الذي اتخذته النقابة التونسية وبإصرار نحو إهانة الرموز الوطنية المصرية ووصفها للإجراءات القانونية التي لجأت إليها الحكومة بالبلطجة.
وأوضح أن ممارسات النقابة التونسية في هذا الصدد تخرج عن الأصول المرعية في مثل هذه المواقف على المستوى الدولي، وليس على المستوى الإقليمي العربي فحسب.
وأكد حاتم زكريا - في بيان له - أن ممارسات النقابة التونسية والبيان الأخير الصادر عنها، تجاوز أهداف التعبير عن التضامن مع نقابة الصحفيين المصريين، ليصل إلى حد الهجوم على رموز الدولة والقوات المسلحة المصرية، وتوجيه اتهامات باطلة لمؤسسات الدولة والقضاء المصري الشامخ الذي يعد مفخرة لرجال العدالة في العالم العربي.
وأشار إلى أن البيان الصادر عن النقابة التونسية، يضرب في صميم وحدة الكيان الصحفي العربي.. مؤكدا أنه انطلاقا من موقعه كمساعد لرئيس الاتحاد العام للصحفيين العرب ورئيسا للجنة الشئون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين المصريين، فإنه يعلن استنكاره ورفضه المطلق للأسلوب الذي اتخذته النقابة التونسية وبإصرار نحو إهانة الرموز الوطنية المصرية ووصفها للإجراءات القانونية التي لجأت إليها الحكومة بالبلطجة.
وأوضح أن ممارسات النقابة التونسية في هذا الصدد تخرج عن الأصول المرعية في مثل هذه المواقف على المستوى الدولي، وليس على المستوى الإقليمي العربي فحسب.