قال سامح عيد، خبير الحركات الإسلامية، إن بيان تنظيم داعش الذي تبنى فيه مسئوليته عن تفجير الكنيسة البطرسية، يضع أجهزة الأمن المصري في مأزق، داعيًا الأجهزة الأمنية إلى ضرورة التأكد من صحة البيان، نظرًا لاختلاف هوية مفجر داعش مقارنة بالمفجر الذي أعلنته أجهزة الأمن.
ورجح "عيد" في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، استغلال تنظيم داعش لحالة الصخب الإعلامي حول حادث الكنيسة، بالإضافة إلى تنصل تنظيم الإخوان من مسئوليته حيال الحادث، لإرسال –تنظيم داعش- رسالة رعب لمصر والعالم العربي والدولي، وللدلالة على قوة التنظيم في اختراق أجهزة الأمن.
ويذكر أن تنظيم داعش الإرهابي، أصدر بياناً تبنى خلاله تفجير الكنيسة البطرسية أمس الأول، وقال فيه إن التفجير تم من خلال حزام ناسف ارتداه أحد المنتمين لداعش، وكنيته "أبو عبد الله المصرى".
ورجح "عيد" في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، استغلال تنظيم داعش لحالة الصخب الإعلامي حول حادث الكنيسة، بالإضافة إلى تنصل تنظيم الإخوان من مسئوليته حيال الحادث، لإرسال –تنظيم داعش- رسالة رعب لمصر والعالم العربي والدولي، وللدلالة على قوة التنظيم في اختراق أجهزة الأمن.
ويذكر أن تنظيم داعش الإرهابي، أصدر بياناً تبنى خلاله تفجير الكنيسة البطرسية أمس الأول، وقال فيه إن التفجير تم من خلال حزام ناسف ارتداه أحد المنتمين لداعش، وكنيته "أبو عبد الله المصرى".