EN 
- رئيس أمريكا في السينما المصرية مغرور.. وفى هوليوود "مغيب"
- قائمة أشهر الأفلام التى رصدت الـ"White House"
- "معلش إحنا بنتبهدل" و"هاللو أمريكا".. أبرز الأفلام المصرية التى ظهر فيها رئيس أمريكا
مع تولى "ترامب" رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، والجلوس تحت عرش "البيت الأبيض".. كانت السينما قد تناولت "أكثر البيوت آمنا"، فى عدد كبير من الأعمال الفنية، ولكن، كانت أغلب هذه الأفلام تتمثل فى احتلال الـ"White House" ليصبح الرئيس الأمريكي أسيرا أو خاضعا للإرهابيين كرهينة.
أحد الهواجس التي تسيطر على هوليوود، هو الهجوم على رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، سيناريوهات عديدة وطرق مبتكرة، لخرق المنظومة الأكثر أمنا على الكوكب.
اقتحام البيت الأبيض، أو اختطاف الرئيس، أو اسره، كلها سيناريوهات وضعتها هوليوود، كتحذير للرئيس الامريكي بأن أمنه مهدد، ولابد من الاستعداد لذلك.. "صدى البلد" يرصد اشهر هذه الاعمال السينمائية.
"البيت الأبيض سقط"
في 13 دقيقة فقط تتمكن جماعة مسلحة من السيطرة على البيت البيض، فى حين ان القوات المكلفة بحماية البيت الأبيض من أي هجوم بحاجة إلى 15 دقيقة للوصول إلى المكان؛ ولكن العصابة تتمكن بفارق دقيقتين من النفاذ إلى داخل مقر الرئاسة الأمريكية وتسيطر على الرئيس.
وتدور أحداث الفيلم حول رجل الشرطة جون كال (شانينج تاتوم)، الذى يحلم بأن ينضم للحرس الخاص برئيس الولايات المتحدة الأمريكية، وفي يوم من الأيام يصطحب ابنته الصغيرة في زيارة إلى البيت الأبيض، وهناك يحدث ما لم يكن في الحسبان، تهاجم مجموعة إرهابية البيت الأبيض، ويجد جون نفسه مكلفا بفعل كل ما في وسعه لإنقاذ ابنته ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية سويار (جيمي فوكس) من ايدي الإرهابيين.
"سقوط البيت الأبيض"
ويحكى الفيلم عن ضابط العمليات الخاصة، مايك بانينج (جيرالد باتلر) حارس سابق للرئيس الأمريكي آشر (آرون إيكهارت)؛ حيث تم تجريده من رتبته، ولكن في أثناء تواجده في البيت الأبيض تهجم جماعة إرهابية اسيوية على البيت الأبيض، وتحتفظ بالرئيس الأمريكي كرهينة، حتى يتم تنفيذ مطالبها الإرهابية الخطيرة، مهددة بقتل الرئيس، واستخدام النووي في حالة اللجوء إلى استخدام العنف.
"سلاح الجو واحد"
تدور أحداث الفيلم حول الرئيس جيمس مارشال رئيس الولايات المتحدة الأمريكية (هاريسون فورد) الذي تتعرض طائرته للاختطاف أثناء عودته من موسكو وذلك بعد ثلاثة أسابيع من عملية عسكرية مشتركة للقوات الخاصة الروسية والأمريكية تم فيها القبض على زعيم طاغية إرهابي من كازاخستان وهو الجنرال إيفان راديك فيتسلل إليها خاطفون يحولون مساومة الرئيس بالإفراج عن الزعيم مقابل الإفراج عن الرئيس والرهائن على متن الطائرة.
"اللعبة الكبيرة"
تدور أحداث الفيلم داخل إحدى الغابات الفنلندية بعد أن تتحطم طائرة الرئيس الأمريكي إثر تعرضها لهجمة إرهابية، وينجو الرئيس من الحادث، ويقابل في طريقه مراهقًا فنلنديًا يدعى أوسكاري والذي خرج للغابة ليثبت مهارته في الصيد، وإذا به يجد نفسه في مهمة يجب أن يتصدى فيها لإنقاذ الرئيس الأمريكي من محاولة اغتيال .
"جي إف كي"
ربما هو أوضح نموذج على نظرية المؤامرة، وكيف تتعاون قوى الشر في مقتل رجل نجح في تحقيق عدد من الإنجازات لشعبه.. ويتناول الفيلم قصة الرئيس الأمريكي لينكولن، ويوجه الفيلم خلال احداثه اتهامات واضحة لوكالة المخابرات الأمريكية ولكوبا ومجموعة من المرتزقة بالتسبب باغتيال الرئيس الأمريكي مع شيء من أسرار الرئيس الاجتماعية والسياسية.
"معلش إحنا بنتبهدل"
ويدور حول شاب "احمد ادم" يطمح أن يسافر إلى الولايات المتحدة، إلا أن أباه القرموطى يرفض هذا، لانه يرفض سياسة الامريكان، وخلال الاحداث يظهر الرئيس الامريكي بوش الابن الذى يدعي زورا ان "القرموطي" إرهابى دولى يروج لبيع أسلحة نووية للعراق، وبالفعل يودع القرموطى بسجن أبو غريب، لكن جنديًا امريكيا، يدعى جون، يساعده فى الهرب والعودة الى القاهرة.
"هاللو أمريكا"
وتدور احداثه حول بخيت "عادل امام" الذى يتلقى دعوة من ابن عمه نوفل "اسامة عباس" لزيارته فى امريكا، وهناك يتعرض لحادثة سيارة تقودها ابنة مرشح للرئاسة الامريكية، ويقيم دعوة قضائية ضدها، ولكن محامو ابنه المرشح يشترطون على بخيت للحصول على التعويض ان يفوز والد هذه الفتاة بمنصب رئيس امريكا.
