طالبت المندوبية الدائمة لدولة فلسطين لدى جامعة الدول العربية، بوضع بند "التصدي لنقل السفارات إلى القدس" على جدول أعمال الدورة 147 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية، والتي ستُعقد في القاهرة فى 7 مارس القادم، حيث طلبت المندوبية أن يبحث هذا الموضوع ضمن بنود الصراع العربي- الإسرائيلي المعروضة على وزراء الخارجية العرب.
وأضافت مندوبية فلسطين، في بيان اليوم، أنها قدمت مشروع قرار يصدر عن الوزراء يستند إلى قرارات سابقة لمجلس الجامعة سواء على مستوى القمة، أو على مستوى وزراء الخارجية، حيث يتناول مشروع القرار، القيام بخطوات عربية عملية لم يكشف عنها البيان، للتصدي لمحاولة أي دولة تقوم بالخروج عن القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، التي لا تعترف بالقانون الإسرائيلي بشأن ضم القدس، وتعتبره باطلًا ولاغيًا، بالإضافة إلى الطلب من الدول عدم إنشاء أو نقل أي بعثات دبلوماسية الى مدينة القدس، كما جاء في قراري مجلس الأمن 476 و478 لعام 1980.
وقالت المندوبية، في بيانها، إن الغرض من وضع هذا البند على جدول أعمال جامعة الدول العربية، هو تحمل الجامعة لمسئولية التصدي لأي محاولات من أي دولة كانت، للاعتراف بالخطط الإسرائيلية لفرض الأمر الواقع في القدس وضمها، وهذه مسئولية جسيمة يجب التعامل معها بشكل جماعي عربي، والتفكير في كيفية رصدها والتصدي لها من خلال كافة الدول، والعلاقات، والأجهزة والمؤسسات العربية.
وأضافت مندوبية فلسطين، في بيان اليوم، أنها قدمت مشروع قرار يصدر عن الوزراء يستند إلى قرارات سابقة لمجلس الجامعة سواء على مستوى القمة، أو على مستوى وزراء الخارجية، حيث يتناول مشروع القرار، القيام بخطوات عربية عملية لم يكشف عنها البيان، للتصدي لمحاولة أي دولة تقوم بالخروج عن القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، التي لا تعترف بالقانون الإسرائيلي بشأن ضم القدس، وتعتبره باطلًا ولاغيًا، بالإضافة إلى الطلب من الدول عدم إنشاء أو نقل أي بعثات دبلوماسية الى مدينة القدس، كما جاء في قراري مجلس الأمن 476 و478 لعام 1980.
وقالت المندوبية، في بيانها، إن الغرض من وضع هذا البند على جدول أعمال جامعة الدول العربية، هو تحمل الجامعة لمسئولية التصدي لأي محاولات من أي دولة كانت، للاعتراف بالخطط الإسرائيلية لفرض الأمر الواقع في القدس وضمها، وهذه مسئولية جسيمة يجب التعامل معها بشكل جماعي عربي، والتفكير في كيفية رصدها والتصدي لها من خلال كافة الدول، والعلاقات، والأجهزة والمؤسسات العربية.