قال الشيخ خالد الجندي، الداعية الإسلامي، إن بداية بيان هيئة كبار العلماء بشأن إقرار الطلاق الشفوي دون إشهاد أو توثيق، يُخالف ما انتهى إليه، ودعا لهيئة كبار العلماء بطول العمر، ليعيدوا النظر في قرارهم.
وأضاف «الجندي»، خلال برنامج «لعلهم يفقهون»، أن نهاية القرار يُدين بدايته، وقرأ نصه: «وتتمنَّى هيئةُ كبار العلماء على مَن "يتساهلون" في فتاوى الطلاق، على خلاف إجماع الفقهاء وما استقرَّ عليه المسلمون، أن يُؤدُّوا الأمانةَ في تَبلِيغ أحكامِ الشريعةِ على وَجهِها الصحيح، وأن يَصرِفوا جُهودَهم إلى ما ينفعُ الناس ويُسهم في حل مشكلاتهم على أرض الواقع».
وتابع: "وقد أقروه كفتوى شرعية، وليس فقهية، بما لا يسمح بخلاف وجهات النظر، قائلًا: «اللهم بارك في هيئة كبار العلماء وزدهم توقير فوق توقير، وأطل أعمارهم»، مشيرًا إلى أن هذا القرار يحتاج إلى نظر وإعادة نظر".
وأضاف «الجندي»، خلال برنامج «لعلهم يفقهون»، أن نهاية القرار يُدين بدايته، وقرأ نصه: «وتتمنَّى هيئةُ كبار العلماء على مَن "يتساهلون" في فتاوى الطلاق، على خلاف إجماع الفقهاء وما استقرَّ عليه المسلمون، أن يُؤدُّوا الأمانةَ في تَبلِيغ أحكامِ الشريعةِ على وَجهِها الصحيح، وأن يَصرِفوا جُهودَهم إلى ما ينفعُ الناس ويُسهم في حل مشكلاتهم على أرض الواقع».
وتابع: "وقد أقروه كفتوى شرعية، وليس فقهية، بما لا يسمح بخلاف وجهات النظر، قائلًا: «اللهم بارك في هيئة كبار العلماء وزدهم توقير فوق توقير، وأطل أعمارهم»، مشيرًا إلى أن هذا القرار يحتاج إلى نظر وإعادة نظر".