تصرفات عمرو دياب ودينا الشربيني تؤكد زواجهما
مى عز الدين تثير الشكوك بسبب "محطة فضائية"
آمال ماهر تخرج عن صمتها ببيان صحفى
تظل حياة الفنانين محاطة بالعديد من الشائعات، ولعل أبرز تلك الشائعات هى علاقات الحب والارتباط، التى تصاحبهم بشكل كبير نظرًا لطبيعة عملهم، وفى السطور التالية نستعرض أبرز تلك الشائعات التى انتشرت مؤخرًا، والتى حاول أصحابها نفى بعضها بينما التزم آخرون الصمت.
جاءت شائعة زواج الهضبة عمرو دياب ودينا الشربينى هى الأكثر تداولًا الفترة الماضية، حيث بدأت الشائعات تتردد بقوة بعد أن لاحظ البعض اجتماع الثنائي فى أحد الأماكن العامة بشكل مستمر إلا أن المقربين منهم أكدوا أن سر لقائهم التحضير الى عمل سينمائي جديد.
هدأت الشائعات، خاصةً أن عمرو نفسه لم يعلّق عليها كعادته، لكن خلال الأيام القليلة الماضية عادت الأقاويل مرة أخرى لتؤكد احتفال عمرو ودينا بزواجهما في أحد المطاعم الشهيرة في منطقة الزمالك، بحضور عدد قليل من الأصدقاء، ثم قامت أسرة عمرو دياب وعلى رأسها زينة عاشور زوجته الثانية وأولاده بإلغاء متابعته على الإنستجرام، ما زاد التكهنات حول اتمام الزواج بالفعل، لتأتي الضربة القاضية، بعد أن قاما الثنائى بالسفر معاُ إلى دبى خلال الساعات الماضية.
أما الفنان الشاب مينا عطا فقد أثيرت حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بعد أن تم تداول عدة صور له، يظهر فيها مع فيكتوريا بطلة كليبه الجديد "معجبين"، مرددين تساؤلات حول حقيقة زواجهما.
وفي حقيقة الأمر هذه الأخبار لا صحة لها، وأن فيكتوريا كانت تجسد دور زوجة مينا عطا في كليبه الجديد، وهذا ما جعل مينا يظهر معها في عدة صور من كواليس الكليب، إضافة إلى أنها متزوجة بالفعل.
أما مى عز الدين فقد لاحقتها العديد من الشائعات حول زواجها من أحد رجال الأعمال، خاصة مع ظهورها المتكرر فى إحدى القنوات الفضائية المملوكة له.
آمال ماهر لم تسلم من شائعات الحب والارتباط حيث انتشر مؤخرًا خبر زواجها من أحد الرجال الأثرياء إلا أنها ردت على كل الأخبار التي انتشرت في الفترة الأخيرة وتحدثت عن زواجها من ثري عربي، وإخفائها الأمر عن الجمهور، مؤكدة أن هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة، فهي لا تفكر في هذا الأمر الآن وأنها مجرد شائعات تلاحقها كل فترة.
وأصدرت آمال بيانا قالت فيه: "أتمنى من جمهوري عدم الانجراف وراء من يريد تشويه ما أقدمه من رسالة فنية جميلة".
وأضافت: "حياتي الشخصية تخصني وحدي ومنذ أكثر من ثلاثة أعوام وأنا أسمع وأقرأ أخبارا متكررة غير صحيحة عن زواجي وارتباطي وتلك الأخبار الهدف منها التشويش على جمهوري وأنا على الإطلاق ليس لدي مشروع زواج أو التفكير به".