بالأرقام: خريطة تفجير خط الغاز بين مصر وإسرائيل

للمرة العاشرة يتم فيها عملية تفجير لخط تصدير الغاز إلى إسرائيل ويبقي الفاعل مجهولاً!! ليطفو على السطح سؤال مهم: من يقف وراء تلك التفجيرات؟
المرة الأولى:
زرع مسلح عبوة في المحطة
5 فبراير
تم تدمير المحطة الفرعية في شرق مدينة العريش، وتمت السيطرة عليها بصعوبة.
المرة الثانية:
27 أبريل
وقع انفجار مروع في خط الغاز المؤدى إلى الأردن وإسرائيل فمنطقة تقع على بعد 10 كيلو مترات جنوب غرب مدينة العريش والانفجار وقع في محطة السبيل.
المرة الثالثة:
4 يوليو
تم تفجير خط الغاز في قرية النجاح بمركز بئر العبد بشمال سيناء .
المرة الرابعة:
12يوليو
كان مكان التفجير يبعد كيلو متراً عن مكان التفجير الذي تم في 7 فبراير الماضي، وتوقف ضخ الغاز عن الأردن ولبنان وإسرائيل والعريش
المرة الخامسة:
30 يوليو
استخدم المهاجمون قذائف "آر بي جي" وعبوات تفجيرية في تفجير المحطة رغم عدم وجود غاز فيها
المرة السادسة:
27 سبتمبر
تم تفجير الخط قرب محطة السبيل قبل حي المساعيد غرب مدينة العريش عاصمة شمالي سيناء.
المرة السابعة:
10 نوفمبر
منطقة مزار بسيناء على بعد 60 كيلو غرب مدينة العريش، وكانت هذه هي محاولة التفجير الأولى التي تستهدف الخط الرئيسي للغاز والمدفون تحت عمق 2 متر.
المرة الثامنة:
25 نوفمبر
منطقة مزار غرب العريش، الواصل بين محطتي النجاح والميدان، إلا أنه لم يسفر عن خسائر تذكر أو إشعال نيران نظراً لخلو الخط من ضخ الغاز، بسبب عمليات الإصلاح الجارية منذ التفجير الأخير للخط وتجربة ضخ الغاز
المرة التاسعة:
28 نوفمبر
تم تفجير خط الغاز عند الكيلو 17 غرب مدينة العريش
المرة العاشرة:
18 ديسمبر
فجّر مسلحون مجهولون أنبوب الغاز المؤدي للأردن وإسرائيل بقرية أبو طبل بالمساعيد غرب العريش
حقا أصبح لغز كبير ما يحدث من تفجيرات لخطوط الغاز بالعريش، ولكن كل هذا يؤكد انه من الممكن إعادة النظر في عملية تصدير الغاز إلى إسرائيل من حيث المبدأ طبقا لمصلحة مصر القومية والإستراتيجية والاقتصادية.