الرقص الشرقي هو جزء لا يتجزأ من الفلكلور الشعبي الذي يمتاز به مصر، وعلي الرغم من تنوع تصميمات بدل الرقص، إلا أنه مازال الشكل التقليدي الذي يعود إلي الستينيات، الأكثر طلباً من قبل الدول الأوروبية خاصة روسيا، التي تنتشر بها مدارس تعليم تلك الفنون بشكل كبير.
فقال وليد الكردي، صاحب محل لبيع بد الرقص، إن هناك تنوعاً في تصميمات بدل الرقص الشرقي، ليكتسح الشكل التقليدي الذي يعود إلي الستينيات الجدارة في التصدير إلي أوروبا، حيث تقبل علي شرائه مدارس الرقص بروسيا وأمريكا، وتصل سعرها إلي 40 ألف جنيه للأصلي، والتقليد تتراوح قيمتها الشرائية من 200 جنيه إلي 400 جنيه وفقا للخامات والتطريزات المستخدمة.
وأشار وليد لأشكال أخري تم تصنيعها للفتيات التي لا تريد لبس بدل الرقص بشكلها الصريح ويطلق علي تلك الأنواع جلباب فيفي عبده، ونانسي وسعرها من 150 إلي 200 جنيه، فضلاً عن الزي الإسكندراني والفلاحي، واكثر ما يتردد عليها هما المصريات والعرب المقبلين علي الزواج.
وأضاف محمد الجوهري، أن الأجانب يقبلون علي شراء تلك الأزياء في حالتين أما عند مشاهدتهم لعروض الرقص التي تنال إعجابهم في أحد الفنادق، أو العاملين منهم في تلك المهنة، مؤكدا أن المواد المستخدمة في التصنيع هي قماش "اليكرا" لكونها تناسب كافة المقاسات، مضيفا أنه في السابق كان الوقت المستغرق لصناعة بدله واحده شهرا كاملا، أما الآن أختلف الأمر بتطور الحرفة.
فقال وليد الكردي، صاحب محل لبيع بد الرقص، إن هناك تنوعاً في تصميمات بدل الرقص الشرقي، ليكتسح الشكل التقليدي الذي يعود إلي الستينيات الجدارة في التصدير إلي أوروبا، حيث تقبل علي شرائه مدارس الرقص بروسيا وأمريكا، وتصل سعرها إلي 40 ألف جنيه للأصلي، والتقليد تتراوح قيمتها الشرائية من 200 جنيه إلي 400 جنيه وفقا للخامات والتطريزات المستخدمة.
وأشار وليد لأشكال أخري تم تصنيعها للفتيات التي لا تريد لبس بدل الرقص بشكلها الصريح ويطلق علي تلك الأنواع جلباب فيفي عبده، ونانسي وسعرها من 150 إلي 200 جنيه، فضلاً عن الزي الإسكندراني والفلاحي، واكثر ما يتردد عليها هما المصريات والعرب المقبلين علي الزواج.
وأضاف محمد الجوهري، أن الأجانب يقبلون علي شراء تلك الأزياء في حالتين أما عند مشاهدتهم لعروض الرقص التي تنال إعجابهم في أحد الفنادق، أو العاملين منهم في تلك المهنة، مؤكدا أن المواد المستخدمة في التصنيع هي قماش "اليكرا" لكونها تناسب كافة المقاسات، مضيفا أنه في السابق كان الوقت المستغرق لصناعة بدله واحده شهرا كاملا، أما الآن أختلف الأمر بتطور الحرفة.