نجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز تكشف خبايا علاقتها بـ ترامب.. وسر تهديدات الرجل الغامض لها بعد كشفها.. اعترافات مثيرة عن "إيفانكا" و"ميلانيا" بلسان رجل البيت الأبيض.. فيديو

اعترافات خطيرة لنجمة الإباحية "دانيلز" كشفتها لـ شبكة "سي بي اس":
- اعتبرت لقائي مع ترامب صفقة تجارية
- قال لي أثناء لقائنا الجنسي أنني أذكره بابنته إيفانكا
- مارست الجنس مع ترامب دون واق على الرغم من أني لم أنجذب إليه جسديًا
- أخبرني بألا أقلق بشأن زوجته ميلانيا التي كان ينام منفصلا عنها بعد ولادة ابنه بارون
- «اختبار كشف الكذب» أثبت صدق الادعاءات



كشفت نجمة الافلام الاباحية الامريكية ستورمي دانيلز عن انها تلقت تهديدات غامضة بأن "شيئًا ما" قد يحدث لها إذا لم تتوقف عن الحديث عن علاقتها المزعومة مع الرئيس الامريكي دونالد ترامب.

ووفقا لصحيفة "نيويورك دايلي نيوز" الامريكية تدعي الممثلة المصنفة من الدرجة العاشرة أن عام 2006 شهد لقاء حميميا بينها وبين ترامب

وزعمت دانيلز في مقابلة اجريت معها لـ برنامج "60 دقيقة" على شبكة سي بي إس الامريكية أن شخصًا غريبًا قد واجهها بينما كانت تحتجز طفلها في موقف للسيارات خارج صالة ألعاب لاس فيجاس عام 2011 ، بعد وقت قصير من إفشائها لسر اللقاء الحميمي لها بترامب والذي تم دون علاقة زواج في تصريحات ادلت بها إلى مجلة "ان تاتش"

وقالت دانيلز البالغة من العمر (39 عاما) : هددني رجل وقال لي اترك ترمب وحده.

واضافت: اتكأ الرجل في جلسته ونظر إلى ابنتي وقال:"هذه فتاة صغيرة جميلة، سيكون من العار أن يحدث شيء لأمها. "

وقالت دانيلز إنها لم تر الرجل مرة أخرى.

ولم يتم نشر المقابلة أبدا لأن المحامي الشخصي لترامب مايكل كوهين هدد بمقاضاة المجلة.

وقالت دانيلز إنها لم تبلغ أبدًا عن الشرطة عن اي تهديد تلقته لأنها كانت مذعورة.

واضافت: "لقد شعرت بالصدمة، وأتذكر ذهابي بعدها إلى التدريبات الرياضية، ويدي ترتعش خوفا"

وقالت عن ابنتها "كنت أخشى أن أتركها."

واستطردت: إن اللقاء المزعج وقع في عام 2011. بعد عرض تلفزيوني لي، ليلة الأحد"

وهاجم كوهين، دانيلز، واقترح أن "البلطجة المزعومة" التي تحدثت عنها ليست مرتبطة بموكله.

وكشفت دانيلز عن علاقتها بـ ترامب قائلة أنها كانت تمارس الجنس معه دون واق، على الرغم من أنها لم تنجذب إليه جسديًا.

وفي المقابلة قالت أيضًا: ان ترامب قال لها ان لها طبيعة "خاصة" و تذكره" بابنته إيفانكا وذلك اثناء ممارسته الجنس معها مرة واحدة فقط في عام 2006 بعد أن التقيا في بطولة شهيرة للجولف في بحيرة تاهو.

واضافت انها قد صفعته بنسخة من مجلة فوربس التي كان وجهها على الغلاف بعد أن أخبرت ترامب أن يخلع سرواله.

في عام 2007 ، طلب ترامب الاجتماع معها بشكل خاص في طابقه في فندق بيفرلي هيلز في لوس أنجلوس. ثم جعلها تراقب فيلم وثائقي حول سمك القرش.

وأخبرها ترامب خلال لقائهما بألا تقلق بشأن زوجته ميلانيا، التي أنجبت له وقتها ابنه بارون، وكشف لها سرا عن انهما ينامان في غرفتين منفصلتين

ووعد الرئيس الامريكي نجمة الاباحية بدور في برنامجه "المبتدئ للمشاهير" وظل على اتصال بها بعد ليلتهما معا.

واعتبرت دانيلز علاقتها مع ترامب صفقة تجارية.

وتصر على أنها رفضت الكثير من "الأجور الكبيرة" لأنها لم تكن ترغب في "التقبيل"، ولم تستطع دانييلز الكشف عن صدق ادعاءاتها بدليل مادي ليثبت موقفها في هذه المواجهة، وعندما سُئلت عن ما سيقوله ترامب عن المقابلة ، قالت: "إنه يعرف الحقيقة".

وقال برنت بلاكيلي محامي دانيلز في خطاب موجه: "في الحقيقة، لم يكن لدى السيد كوهين أي شيء على الإطلاق بشأن أي شخص أو حادث من هذا القبيل، ولا يعتقد حتى أن أي شخص من هذا القبيل موجود ، أو أن مثل هذا الحادث قد حدث على الإطلاق".

ولم تربط دانيلز أبدًا بين كوهين والتهديد خلال المقابلة التي أجرتها في "60 دقيقة" ولم تتكهن بمن يقف وراء هذا التهديد، وفقا للصحيفة الامريكية

واقامت دانييلز دعوى قضائية الشهر الماضي تسعى إلى إلغاء اتفاق عدم الكشف عن علاقتها مع ترامب لأنها تقول أنه لم يواقعها وعرضت الممثلة إعادة مبلغ 130 ألف دولار تقول إن كوهين دفعها مقابل صمتها.

واعترف كوهين في الشهر الماضي بأنه دفع المبلغ لكنه رفض أن يقول لماذا أو ما إذا كان قد رد ترامب أو حملته عليه.

كشف اختبار كشف الكذب الذي خضعت له ممثلة الأفلام الإباحية الأمريكية ستورمي دانييلز، صدق اتهاماتها لـ الرئيس الامريكي دونالد ترامب في ادعائها بأنه أقام معها علاقة جنسية كاملة، وفقا لما نشرته وسائل الإعلام الامريكية.

وافاد تقرير نشره شيبكة «سي بي اس» الامريكية، بأن «ستورمي» اجتازت اختبار كشف الكذب بثقة، وهو ما يثبت صدق ادعائها إنها مارست الجنس الكامل «دون وقاية» مع ترامب عام 2006، وهو الامر الذي ينفيه الرئيس الأمريكي كليا، ولاسيما وان علاقته بزوجته الحالية سيدة أمريكا الاولى قد بدأت قبل تاريخ الواقعة بعام واحد.

ويطالب دفاع الرئيس الامريكي الممثلة الاباحية بتعويض مالي قيمته 20 مليون دولار، بعد خرقها لاتفاق يقضي «بعدم الكشف عن أي معلومات» وهو ما تزعم بانه لم يعد «ساريا» وفق أمر قضائي "يمنعها من الحديث عن علاقتها بـ «ترامب»