بحثت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال اتصال هاتفي بينهما أمس/الخميس/، سبل الخروج برد فعل دولي على "الهجوم الكيماوي" الذي حدث ببلدة دوما القريبة من دمشق /السبت/ الماضي.
وذكرت الحكومة البريطانية - وفقا لقناة (سكاي نيوز) الإخبارية اليوم - أن ماي وترامب اتفقا على ضرورة "ردع" الرئيس السوري بشار الأسد عن أي هجوم جديد بالأسلحة الكيميائية.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أنهى اجتماعا - في وقت سابق - مع فريقه الأمني لبحث الخيارات في سوريا، دون التوصل إلى خيارات محددة.