EN 
تستضيف القاهرة يوم 20 أكتوبر الحالي، مؤتمر الشرق الأوسط السادس للإستراتيجيات الإعلامية، وتستمر فعالياته علي مدار يومين.
وأكد طارق آل شيخان، رئيس مجلس العلاقات العربية الدولية (كارنتر)، ورئيس الجمعية العربية للصحافة والإعلام (آرابرس)، أن المؤتمر سيشهد العديد من الجلسات و المناقشات الهامة المتعلقة بالإعلام في الوطن العربي، كما سيقف على أخر المستجدات علي الساحة الإعلامية الإقليمية و ما تشهده المنطقة من تأثير الإعلام في صناعة القرار و مواجهة التحديات التي تشهدها المنطقة العربية بشكل عام.
وقال آل شيخان، إنه سيتم الإعلان خلال انعقاد المؤتمر عن الفائزين بجوائز (كارنتر) للعام 2020 لعدد من الشخصيات الخليجية والعربية والمصرية الصحفية والإعلامية التي أثرت الساحة الإعلامية العربية علي مدار سنوات كثيرة، كما سيتم الإعلان عن الفائزين بجائزتي العلاقات العامة الخليجية والعربية.
كما يشارك، في افتتاح مؤتمرات الشرق الأوسط السادسة للاتصالات الإستراتيجية، (ميميست 2019) بالقاهرة أكتوبر الجاري، نخبة متميزة وخبراء ومستشارين من السعودية ودول الخليج والعالم العربي.
وتشمل مؤتمرات الشرق الأوسط السادسة للاتصالات الإستراتيجية: مؤتمر للإستراتيجيات الإعلامية، مؤتمر الشرق لإستراتيجيات العلاقات العامة، ومؤتمر الإعلام الإلكتروني، ومؤتمر لإستراتيجيات التواصل المؤسسي.
وأوضح آل شيخان أن هذه المؤتمرات متخصصة بإستراتيجيات الإعلام الإلكتروني، العلاقات العامة، الإستراتيجيات الإعلامية الحديثة، والتواصل المؤسسي والحكومي بالمجالات الأمنية والاقتصادية والرياضية والاجتماعية والتربوية التعليمية والسياحية والخيرية والصحية، وتطوير أداء ودور العلاقات العامة ورسالتها الإعلامية لتحقيق أهداف وسياسة المؤسسة، والإستراتيجيات الحديثة للرسالة الإعلامية للمؤسسة، كمثال لجهود هذه المؤسسة بالتطوير والتنمية المؤسساتية.
كما أضاف آل شيخان، أن المؤتمر سيتطرق لمختلف الإستراتيجيات المتعلقة بالأمن الوطني والعربي، والتصدي للإعلام والحملات المضادة، والإستراتيجيات الحديثة للتعامل مع الأزمات والطوارئ والكوارث، إضافة إلى سبل تحقيق إستراتيجيات الرؤى الوطنية قصيرة ومتوسطة المدى.
يسعى المؤتمر إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية، أهمها: طرح ومناقشة مختلف الاستراتيجيات الحديثة للعلاقات العامة، التي تضمن نجاحها في تحقيق أهداف وسياسة المؤسسة المعنية.
تسليط الضوء على المعوقات والمشاكل التي تعرقل أداء الرسالة الإعلامية بإيصال رسالة وأهداف المؤسسة بشكل كامل، وإيجاد الحلول المناسبة لها للتغلب عليها.. والدور الحديث للعلاقات العامة كأحد الأركان الإدارية المهمة للمؤسسة، في سعيها لتنفيذ إستراتيجيتها لتحقيق إنجازاتها داخليا وخارجيا.
ومن أهداف المؤتمر أيضًا، التخطيط والإستراتيجية الإعلامية الحديثة للمؤسسة، كأحد معالم التنمية والتطوير.. والمفاهيم الجديدة للتواصل المؤسسي-المجتمعي، الذي يفترض بالعلاقات العامة العمل على تطويره كإستراتيجية مؤسساتية جديدة خاصة في مفهوم المسؤولية الاجتماعية للمؤسسة. إضافة إلى تطوير الرسالة الإعلامية للعمل على مواجهة الأزمات والطوارئ الذي قد تعترض المؤسسة المعنية، والأساليب الحديثة للإعلام الالكتروني والتعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي لتعزيز الاتصال مع الجمهور.
وقال آل شيخان، إنه سيتم الإعلان خلال انعقاد المؤتمر عن الفائزين بجوائز (كارنتر) للعام 2020 لعدد من الشخصيات الخليجية والعربية والمصرية الصحفية والإعلامية التي أثرت الساحة الإعلامية العربية علي مدار سنوات كثيرة، كما سيتم الإعلان عن الفائزين بجائزتي العلاقات العامة الخليجية والعربية.
كما يشارك، في افتتاح مؤتمرات الشرق الأوسط السادسة للاتصالات الإستراتيجية، (ميميست 2019) بالقاهرة أكتوبر الجاري، نخبة متميزة وخبراء ومستشارين من السعودية ودول الخليج والعالم العربي.
وتشمل مؤتمرات الشرق الأوسط السادسة للاتصالات الإستراتيجية: مؤتمر للإستراتيجيات الإعلامية، مؤتمر الشرق لإستراتيجيات العلاقات العامة، ومؤتمر الإعلام الإلكتروني، ومؤتمر لإستراتيجيات التواصل المؤسسي.
وأوضح آل شيخان أن هذه المؤتمرات متخصصة بإستراتيجيات الإعلام الإلكتروني، العلاقات العامة، الإستراتيجيات الإعلامية الحديثة، والتواصل المؤسسي والحكومي بالمجالات الأمنية والاقتصادية والرياضية والاجتماعية والتربوية التعليمية والسياحية والخيرية والصحية، وتطوير أداء ودور العلاقات العامة ورسالتها الإعلامية لتحقيق أهداف وسياسة المؤسسة، والإستراتيجيات الحديثة للرسالة الإعلامية للمؤسسة، كمثال لجهود هذه المؤسسة بالتطوير والتنمية المؤسساتية.
كما أضاف آل شيخان، أن المؤتمر سيتطرق لمختلف الإستراتيجيات المتعلقة بالأمن الوطني والعربي، والتصدي للإعلام والحملات المضادة، والإستراتيجيات الحديثة للتعامل مع الأزمات والطوارئ والكوارث، إضافة إلى سبل تحقيق إستراتيجيات الرؤى الوطنية قصيرة ومتوسطة المدى.
يسعى المؤتمر إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية، أهمها: طرح ومناقشة مختلف الاستراتيجيات الحديثة للعلاقات العامة، التي تضمن نجاحها في تحقيق أهداف وسياسة المؤسسة المعنية.
تسليط الضوء على المعوقات والمشاكل التي تعرقل أداء الرسالة الإعلامية بإيصال رسالة وأهداف المؤسسة بشكل كامل، وإيجاد الحلول المناسبة لها للتغلب عليها.. والدور الحديث للعلاقات العامة كأحد الأركان الإدارية المهمة للمؤسسة، في سعيها لتنفيذ إستراتيجيتها لتحقيق إنجازاتها داخليا وخارجيا.
ومن أهداف المؤتمر أيضًا، التخطيط والإستراتيجية الإعلامية الحديثة للمؤسسة، كأحد معالم التنمية والتطوير.. والمفاهيم الجديدة للتواصل المؤسسي-المجتمعي، الذي يفترض بالعلاقات العامة العمل على تطويره كإستراتيجية مؤسساتية جديدة خاصة في مفهوم المسؤولية الاجتماعية للمؤسسة. إضافة إلى تطوير الرسالة الإعلامية للعمل على مواجهة الأزمات والطوارئ الذي قد تعترض المؤسسة المعنية، والأساليب الحديثة للإعلام الالكتروني والتعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي لتعزيز الاتصال مع الجمهور.
