الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

في الجانب المظلم بهذا المكان.. التوصل إلى مدينة الكائنات الفضائية

صدى البلد

يشغل بال كثيرين فكرة الكائنات الفضائية وأماكن تواجدهم وحقيقة وجودهم، حتى جاءت النظرية الأخيرة التي تزعم أنهم وجدوا دليلًا لا جدال فيه وبنسبة 100 بالمائة على أن الكائنات الفضائية تعيش ، وأنشأت مدنًا على الجانب المظلم من القمر.

وعلى الرغم من أن القمر يبدو باهتًا ولا حياة عليه، حتى بالعين المجردة ، إلا أنه لا يزال بعض الخبراء يصرون على أن الكائنات الفضائية يمكن أن يقيموا هناك، وادعى خبراء UFO منذ فترة طويلة أن الأجانب يختبئون بعيدًا عن عين البشر، ويعيشون على الجانب البعيد من القمر.

وفي المعتاد يواجه جانب واحد من القمر دائمًا الأرض بسبب الجاذبية للمد والجزر على كوكبنا ، وهي عملية تعرف باسم "قفل المد والجزر" لهذا السبب ، يدعي الخبراء أن الجانب المظلم من القمر سيكون المكان المثالي لعيش الكائنات الفضائية، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية. 

وأوضحت صور الأقمار الصناعية التابعة لوكالة ناسا، أن هناك ضوء على الجانب المظلم، ويرجح أنها مدينة يسكنها كائنات فضائية، ولكن يعتقد الخبراء أن وكالة ناسا تحاول إخفاء الأدلة ، وأنها تكذب على العالم.

وكتب خبراء  UFO على قاعدة بيانات ET الخاصة بهم أن هناك ثلاثة أنواع من المباني التي على القمر، وهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها العثور على هيكل غامض على سطح القمر.

يدعي بعض منظري المؤامرة أن القمر يمكن أن تحتله الكائنات الفضائية ، وهذا هو سبب عدم عودة ناسا منذ انتهاء مهام أبولو في السبعينيات، بينما تشير وكالة ناسا إلى أن البنية والنتائج الأخرى المماثلة هي مجرد آثار pareidolia - وهي ظاهرة نفسية عندما يخدع الدماغ العين لرؤية أشياء أو أشكال مألوفة في أنماط أو مواد مثل سطح الصخور.