الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

أسما شريف منير: هتمشي في الشارع باشا بابتسامة كلها سخرية وأنت شايف الناس بتتلون..شاهد

صدى البلد

نشرت الإعلامية أسما شريف منير صورة لها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات إنستجرام.

وعلقت أـسما قائلة: "صباح النور، النهارده يوم حلو، انا عن نفسي قررت كده.. في مرحلة في حياتنا بنوصلها إسمها مرحلة التصالح مع النفس، لما توصل للمرحلة دي هتلاقي نفسك مش مضطر للدخول في أى نقاش أو جدال، و لو حصل و دخلت مش هتحاول تثبت للي بيجادلك إنه غلطان أو إنك صح و تلاقيك بتقوله في سرك" من فضلك خد أفكارك و إمشي ".

وتابعت: "لما حد يكدب عليك هتسيبه يكدب و بدل ما تواجهه بإنه بيكدب هتستمتع بشكله و هو بيكدب مع إنك عارف الحقيقة.. كمان هتتأكد إنك مش هتقدر تصلح الكون و أن الجاهل هيفضل على جهله مهما كان مثقفًا و أن الغبي هيفضل طول عمره غبي.. وهترمي كل مشاكلك و همومك و كل اللي بيضايقك ورا ضهرك و هتكمل حياتك، ساعات يمكن تفتكر حاجات تضايقك من وقت للتاني، بس ما تقلقش هترجع لحالة التصالح تاني".

وأضافت: "هتمشي في الشارع باشا بإبتسامه كلها سخرية وإنت شايف الناس بتتلون و تتصارع و تخدع بعضها عشان حاجات لا ليها لزوم ولا قيمة.. و هتعرف كويس إن فرحة النهاردة جاى وراها حزن بُكره و حزن النهاردة برضه جاى وراه فرحة بكره، و إن مافيش حاجة بتدوم و لا رد لقضاء الله.. مش هيفرق معاك مين بيسأل عليك و مين ما بيسألش.. ومش حيشغلك أبدًا إنك تقارن نفسك بحد أو تثبت إنك أحسن من أى حد".

اقرا ايضا : 


هتلاقي إنك مش عايز أى حاجة لنفسك و كل اللي بتفكر فيه إزاى تسعد اللي بتحبهم.

هتلاقي نفسك مش لاهث ورا أى حاجة و راضي بأبسط الحاجات و شايف سعادتك فيها.
هتتأكد إن زحمة الناس في حياتك لا تعني أى شئ و إن عيلتك بس هى اللي الباقية لك. 

هيزيد إيمانك بالقضاء و القدر و هتؤمن إن الخيرة فيما إختاره الله.

لما توصل للمرحلة دي ما تحاولش تغير من نفسك لأنك بالشكل ده بقيت مَلِكًا على نفسك، فاهم جدًا و متصالح مع نفسك و مطمن من جواك. 




View this post on Instagram

صباح النور، انهارده يوم حلو، انا عن نفسي قررت كده 🙃💙 في مرحلة في حياتنا بنوصلها إسمها مرحلة التصالح مع النفس، لما توصل للمرحلة دي هتلاقي نفسك مش مضطر للدخول في أى نقاش أو جدال، و لو حصل و دخلت مش هتحاول تثبت للي بيجادلك إنه غلطان أو إنك صح و تلاقيك بتقوله في سرك" من فضلك خد أفكارك و إمشي ". و لما حد يكدب عليك هتسيبه يكدب و بدل ما تواجهه بإنه بيكدب هتستمتع بشكله و هو بيكدب مع إنك عارف الحقيقة. كمان هتتأكد إنك مش هتقدر تصلح الكون و أن الجاهل هيفضل على جهله مهما كان مثقفًا و أن الغبي هيفضل طول عمره غبي. و هترمي كل مشاكلك و همومك و كل اللي بيضايقك ورا ضهرك و هتكمل حياتك، ساعات يمكن تفتكر حاجات تضايقك من وقت للتاني، بس ما تقلقش هترجع لحالة التصالح تاني. و هتمشي في الشارع باشا بإبتسامه كلها سخرية و إنت شايف الناس بتتلون و تتصارع و تخدع بعضها عشان حاجات لا ليها لزوم ولا قيمة. و هتعرف كويس إن فرحة النهاردة جاى وراها حزن بُكره و حزن النهاردة برضه جاى وراه فرحة بكره، و إن مافيش حاجة بتدوم و لا رد لقضاء الله. مش هيفرق معاك مين بيسأل عليك و مين ما بيسألش. و مش حيشغلك أبدًا إنك تقارن نفسك بحد أو تثبت إنك أحسن من أى حد. هتلاقي إنك مش عايز أى حاجة لنفسك و كل اللي بتفكر فيه إزاى تسعد اللي بتحبهم. هتلاقي نفسك مش لاهث ورا أى حاجة و راضي بأبسط الحاجات و شايف سعادتك فيها. هتتأكد إن زحمة الناس في حياتك لا تعني أى شئ و إن عيلتك بس هى اللي الباقية لك. هيزيد إيمانك بالقضاء و القدر و هتؤمن إن الخيرة فيما إختاره الله. لما توصل للمرحلة دي ما تحاولش تغير من نفسك لأنك بالشكل ده بقيت مَلِكًا على نفسك، فاهم جدًا و متصالح مع نفسك و مطمن من جواك. 𝘄𝘀

A post shared by 𝘼𝙨𝙢𝙖 𝙨𝙝𝙚𝙧𝙞𝙛 𝙢𝙤𝙣𝙚𝙚𝙧 (@asma.sherif.moneer) on