وجمع
حسين الجسمي في لحن الأغنية وتوزيعها الموسيقي، بين الحداثة والعراقة بموسيقى راقية استخدم بها مقام "كورد" وإيقاع الخبيتي، بتوليفة جميلة جدًا وضعت الأغنية بأحاسيس الأداء والكلمات بشكل ملفت وجميل جدًا.
وجرى عرض الأغنية وطرحها عبر القناة الرسمية لـ حسين الجسمي على YouTube، متضمنة كلمات القصيدة المغناة، ضمن تصميم ومونتاج مميز، إلى جانب طرحها عبر جميع الإذاعات الخليجية والعربية والمكتبات الموسيقية الإلكترونية المتخصصة.