اضطر «أولواجورج جونسون» البالغ من العمر 20 عامًا، إلى مغادرة مكان إقامته فجأة في جامعة نوتنجهام ترينت في مارس بعدما دخلت البلاد في حالة إغلاق.

بعد حوالي 6 أشهر، تلقى بريدًا إلكترونيًا من موظفي الجامعة يفيد بأنهم وجدوا شقته تبدو وكأنها مشهد من فيلم رعب بسبب الحمام. 

بعد الذهاب للتحقق من ضوضاء غريبة، وجدوا فضلات الحمام في كل مكان، والبيض في الحوض وحمام صغير.

قال أولواجورج، الذي يدرس علوم الاتصال والإعلام: "أتمنى لو لم أر ذلك بنفسي.. لقد خفت كثيرًا ولم أتمكن من النوم في الليل".