EN 
نشر موقع صدى البلد، عددا من الأخبار المهمة في مختلف المجالات على الساحة المحلية والعالمية، نرصد أبرزها:
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الخميس، إن أحد موظفي البيت الأبيض أُصيب بفيروس كورونا المستجد.
هاجم مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك، محمد القاسم رئيس نادي التعاون السعودي بعدما تعاقد الأخير مع الفرنسي باتريس كارتيرون المدير الفني للفريق الأول بنادي الزمالك والذي رحل عن الفريق الأبيض.
ذكر مسئول ليبي كبير في حكومة الوفاق المسيطرة على طرابلس، "لم تأت استقالة رئيسها فايز السراج من تلقاء نفسه، بل جاءت بعد إصرار من أطراف دولية على استقالته، خاصة بعد توقيع هذه الحكومة اتفاقات غير متفق عليها مع حكومة تركيا، وأتاحت لأنقرة أن تحول طرابلس مرتعًا لها، ومركزًا لاستقبال مرتزقتها".
حالة كبيرة من الجدل سيطرت على الوسط الفني في اليومين الماضيين، بعدما عادت أزمة الفنان محمد رمضان، والفنان أحمد الفيشاوي، تلوح في الأفق مجددًا، بعدما أشعلتها زوجة الأخير في أواخر العام الماضي، وظلت ساكنة حتى الأيام الأخيرة، لتعود للاشتعال مجددًا، وتثبت أنها كانت نارًا تحت الرماد، لكنها أخذت تطورًا جديدًا، أصبحت بمثابة ضرب تحت الحزام.
نشرت الإعلامية بسمة وهبة، صورة جديدة عبر حسابها الشخصى على موقع "إنستجرام".
أنهى قسم شرطة الطالبية، إجراءات إخلاء سبيل منة عبد العزيز فتاة تطبيق "التيك توك" التي تعرضت للاغتصاب على يد صديقها بمعاونة صديقتها.
نفى مصدر أمني، ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي من ادعاءات حول إلقاء القبض على عدد من الأشخاص يحملون جنسية إحدى الدول العربية بمدينة 6 أكتوبر بمحافظة الجيزة، لقيامهم بالتحريض على التظاهر اعتراضًا منهم على عدم إنهاء بعض الإجراءات الخاصة بهم.
أكد أحمد مرتضى منصور، عضو مجلس إدارة نادي الزمالك، أن الإسباني خوان كارلوس جاريدو، المدير الفني السابق للوداد المغربي و"جوسفالدو فيريرا"، مدرب الزمالك السابق، ضمن المرشحين لتدريب الفريق في الفترة المقبلة.
تطور جديد فى أزمة المطرب بهاء سلطان مع المنتج نصر محروس، وذلك ضمن سلسلة أزمتهما التى بدأت منذ فترة طويلة، والتى تخص تعاقد الشركة المنتجة المالكة لـ نصر محروس مع بهاء سلطان، حيث شهدت الأزمة أيضا تدخل عدد من المقربين لمحاولة الحل، ولعل آخرهم الفنانة والمنتجة إسعاد يونس ولكنها لم تنتهِ بعد.
دعاء لراحة البال وإزالة الهم يحتاجه المسلم لفك كربه وإزالة همه وحزنه، فالدعاء سلاح للمؤمنين، وملجأ المستضعفين، ومفزع المظلومين، ولا يستغني عنه أحد خاصة عندما تشتد عليه الأزمة ويثقل قلبه، كما أنه من ضمن عباده - تعالى- المحافظة على الدعاء والذكر، قال - تعالى- « وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ».
