EN 
قامت إدارة شئون التعليم والطلاب ورعاية الشباب و التخطيط العمرانى بجامعة القاهرة ، بالاعلان عن مسابقة تابعة لـ بروتوكول التعاون بين الهيئة العربية للتصنيع وكليات الهندسة منها مشاريع التخرج للعامل الجامعى 2020-2019.
أقرا ايضا :
كما جاء اعلان المسابقة فى عدد كبير من المجالات منها :
- مجال تحلية مياة البحر ومعالجة الصرف الصحى والصناعى .
- مجال الطاقة الجديدة والمتجددة .
- مجال الذكاء الاصطناعى .
- انظمة التحكم الالكترونية وتطبيقاتها المختلفة .
- تصميم وتصنيع ماكينات الخراطة - الطباعات ثلاثية الابعاد .
و جاءت شروط ومعايير المشروعات للإشتراك بالمسابقة كالاتى :
1- ان يكون المشروع قائم على فكرة تكنولوجية حديثة متقدمة .
2- ان يكون قابل للتطبيق العلمى بالامكانيات المتاحة بوحدات ومصانع الهيئة العربية للتصنيع .
3- يجب ان يكون متواكب مع توجيهات الدولة المصرية و ذو مردود على مجالات عمل الهيئة العربية للتصنيع .
4- ان يكون له نموذج عملى اولى منفذ بالكامل .
كما تم تحديد عدد كبير من الجوائز المالية للفائزين وهى
- الجائزة الاولى
بقيمة مائة الف جنية مصرى
- الجائزة الثانية
بقيمة خمسة وسبعون الف جنية
- الجائزة الثالثة
بقيمة خمسون الف جنية
كما هناك 3 جوائز تشجيعية قيمتها خمسة وعشرون الف جنية لاول بحث فى كل مجال.
وكان الدكتور محمد الخشت، قد أكد أن الجامعة ليست مكانا للعلم فقط وإنما لبناء الشخصية المتكاملة للطلاب، حيث يتم العمل على اكتشاف المواهب وفتح المسارات الإبداعية أمامها سواء العلمية أو الفنية أو الثقافية، وتوسيع رؤية ورقعة النشاط الطلابي لاكتشاف ورعاية الطاقات الإبداعية من شبابها، من خلال الأنشطة الطلابية التي تسعى من خلالها إلى تغيير طرق تفكير الطلاب وتوظيفها في الحياة اليومية.
يشار إلى أن جامعة القاهرة أطلقت منذ 3 سنوات مشروعًا لتطوير العقل المصري، وأعدت وثيقة الثقافة والتنوير والتي حددت هوية الجامعة ومسارات عملها لتفعيل دور الجامعة كأحد أهم المؤسسات التنويرية التي يقع عليها الدور الأكبر في بناء شخصية الإنسان المصري، وخلال هذه الفترة أطلقت الجامعة مسابقات في التفكير النقدي وريادة الأعمال بين طلابها وأساتذتها، وأعدت أكبر خريطة للأنشطة الطلابية والمعسكرات التدريبية لإعداد قادة المستقبل، وأطلقت المبادرات الشبابية، واستضافت رموز الفكر والثقافة والسياسة والدين في صالونها الثقافي، وأسست أول حاضنة لريادة الأعمال على مستوى الجامعات، وكونت أول أوركسترا جامعي.
