قال الكاتب الصحفي إبراهيم حجازي، إنه خريج كلية تربية رياضية وتدرب في القسم الرياضي بالأهرام منذ السنوات الأولى، وتم تعيينه بعد التخرج بالأهرام عام 1975، منوهًا بأن الرياضة كانت حلمًا له منذ صغرة استطاع تحقيق جزء منه فى المعهد والجزء الآخر تحقق بالأهرام.
وأضاف "حجازي"،خلال حواره مع الإعلاميأيمن عدلي،ببرنامج كنوز الوطن، والذي يعرض عبر التليفزيون المصري،أن رسالة فيقسم الرياضة يهتم على الأشياءالمهملة من الجميع، وتسليط الضوء على كل ما هو إيجابى.
وأشار الصحفيالكبير إبراهيم حجازي،إلى أن الصحافة المصرية قامت بعمل صفحة أو اثنين للحوادث على الرغم من انها نماذج سلبية بالمجتمع، منوهًا إلى أنه لا بد من وجود صفحة إيجابيةبالجرائد المصرية على الأقلكل أسبوعتستعرض بها النماذج الايجابية.
وتابع الصحفيالكبير إبراهيم حجازي،أنه اهتم جدًا بكتابة النماذج الإيجابية، وفى بداية عمله كان يسعى دائما لتسليط الضوء على كل ما هو إيجابيحتى نلفتانتباهالناس على إيجابياتالمجتمع، معلقًا: "كفاية عليا مواقع التواصل الاجتماعيمليانة سلبيات".
وأكدأننا "نمتلك نماذج إيجابية ونجاحات كثيرة جدًا"، متابعًا أنه كان يتمنى أن يكون لاعب كرة قدم عندما كان صغيرا، موضحا أنه ذهب لإجراء اختبارات بناى الترسانة لكنه فشل، وعندما أراد تكرار المحاولة منع والده من ذلك، مشيرًا إلى أن ذلك كان سببا فى دخوله معهد التربية الرياضية لكى يعوض ما فاته وهو صغير.