الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

أفضل الأعمال في يوم عرفة .. عالم أزهري يوضح

افضل الاعمال يوم
افضل الاعمال يوم عرفة

أفضل الأعمال في يوم عرفة .. قال الدكتور إبراهيم رضا أحد علماء الأزهر الشريف، إن أرض عرفة تتسع للملايين من الحجاج، لافتًا إلى أن هذا اليوم يعد مؤتمرا إسلاميا رفيع المستوى.

 

أضاف رضا في تصريحات لبرنامج «صباح البلد» المذاع على فضائية «صدى البلد»، اليوم السبت، أنه يجب على المسلمين الإكثار من الدعاء وقراءة القرآن فى يوم عرفة، معقبًا: «ما ورد عن النبي ما يخرج من القلب يصل إلى الله، وصوم يوم عرفة بنية التقرب من الله سنة مؤكدة ويكفر عامين».

 

أوضح أنه يجب الإكثار من الاستغفار دون ملل أو التحجج بكثرة الذنوب، والإطعام، والدعاء، وإماطة الأذى، وإفشاء السلام، مشيرًا إلى أهمية قول ذكر «لا إله إلا الله»، والذي يعد أشرف ما قبل في الدنيا.

 

وتابع: «من أسباب المغفرة هو الدعاء مع الرجاء، منقولش أنا بعمل ذنوب كثيرة، الله يغفر لمن يشاء وهو الغفور الرحيم، ولا إله إلا الله هو من أفضل الذكر خلال يوم عرفة».

 

دعاء يوم عرفة مكتوب 

"اللَّهُمَّ اهْدِنَا بِالْهُدَى، وَزَيِّنَّا بِالتَّقْوَى، وَاغْفِرْ لَنَا فِي الْآخِرَةِ وَالْأُولَى".

"ثُمَّ يَخْفِضُ صَوْتَهُ، ثُمَّ يَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَعَطَائِكَ رِزْقًا طَيِّبًا مُبَارَكًا"

رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ.

رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ.

أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ.

رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا.

رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ.

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير.

لبيك اللهم عفوا وعافيه لبيك اللهم اجابةً بعد اجابه لبيك رضًا وحُسن خاتمه لبيك ربّي وإن لم أكن بين الحجيج ملبيًا.

اللَّهُمَّ إِنَّكَ أَمَرْتَ بِالدُّعَاءِ، وَقَضَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ بِالِاسْتِجَابَةِ، وَأَنْتَ لَا تُخْلِفُ وَعْدَكَ، وَلَا تَكْذِبُ عَهْدَكَ، اللَّهُمَّ مَا أَحْبَبْتَ مِنْ خَيْرٍ فَحَبِّبْهُ إِلَيْنَا، وَيَسِّرْهُ لَنَا، وَمَا كَرِهْتَ مِنْ شَيْءٍ فَكَرِّهْهُ إِلَيْنَا وَجَنِّبْنَاهُ، وَلَا تَنْزِعْ عَنَّا الْإِسْلَامَ بَعْدَ إِذْ أَعْطَيْتَنَا".

رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَإِلَّا تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ مِنَ الْخَاسِرِينَ.

رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ.

رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ.