الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

حارسة سابقة للقذافي:قرار القبض على سيف الإسلام لا يساوي الحبر المكتوب به..فيديو

القذافي الابن والأب
القذافي الابن والأب وحارسة الشخصية

عرضت قناه العربية فيديو لحارسة القذافي السابقة وهي تدافع عن سيف الإسلام ، موضحة  أن رد فعلها جاء بعد قرار النيابة العسكرية في طرابلس بالقبض علي ابن القذافي، بتهمة جرائم قتل واستعانته بمرتزقة .

 

واضاف الفيديو أن جميلة المحمودي وصفت قرار اعتقال نجل القذافي بأنه غير قانوني وغير مسئول ، و رأت أن قرار القبض علي نجل القذافي جاء لإرضاء جماعات ودول لها أجندة خاصة ولا تريد عودة القذافي الابن للمشهد السياسي .

 


وأوضح الفيديو أن حارسة القذافي السابقة أكدت استحالة تنفيذ قرار القبض علي ابن القذافي واصفة القرار بأنه لا يساوي الحبر الذى كتب به .

 

وتابع الفيديو أن القذافي الابن كان قد ظهر في لقاء مع صحيفة " نيويورك تايمز " بلحية غزاها الشيب مرتديا عباءه سوداء لافتا إلى أن ظهور القذافي الابن جاء بعد غياب 10 سنوات .

 

اقرا ايضا : 
بعد سنوات من الاختفاء .. سيف الإسلام القذافي : نريد استعادة ليبيا

بعد سنوات من الصمت والاختفاء، تحدث سيف الإسلام القذافي، نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي عن العودة إلى الساحة السياسية في ليبيا، ملمحا إلى احتمالية الترشح للانتخابات الرئاسية الليبية.

ونشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، موضوعا بعنوان "ابن القذافي ما زال حيا ويرغب في استعادة ليبيا" في أول مقابلة لصحيفة أجنبية مع سيق الإسلام القذافي منذ نحو 10 سنوات.

وقال سيف الإسلام القذافي في حوار مع الصحفي الأمريكي روبرت ورث، الذي زاره  مدينة الزنتان الليبية، إن الميليشيات التي تحكم ليبيا تعارض فكرة وجود رئيس ودولة، موضحا أنه يرتب للعودة إلى الساحة السياسية.

وكشف نجل القذافي خلال الحوار عن تطور كبير حدث أثناء وجوده السجن عام 2014، بعدما تلقى زيارة غيرت مجرى حياته.

وصرح سيف القذافي "اندفع رجلان من كتيبة الزنتان إلى غرفتي الصغيرة.. بدا عليهما الغضب والانزعاج وأرادا التحدث"، موضحا أنهما شاركا في حركة التمرد ضد القذافي.

وقال سيف الإسلام القذافي ". كان لأحدهما ابن أصيب بطلقة في رأسه أثناء تبادل إطلاق النار مع ميليشيا أخرى من مدينة مصراتة على ساحل البحر المتوسط.. أعرب الرجلان عن شعورهما بالحسرة، ولم يكن هذا الشعور نابعًا من خسارتهما الشخصية فحسب".