الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

فى عيد ميلادها الـ41.. قصة حبة علا رشدى وأحمد داوود بدأت فى مركز الإبداع وانتهت بالزواج فى العين السخنة

صدى البلد

تحتفل اليوم الفنانة علا رشدي بعيد ميلادها الـ ٤١ فهى من مواليد ١٩ أغسطس ١٩٨٠ .

وتعد علا رشدى وزوجها الفنان أحمد داوود من أشهر ثنائي الوسط الفنى ويحرص عدد كبير من الجمهور على متابعتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعى .

ونرصد فى السطور التالية القصة الكاملة لاحمد داوود وعلا رشدى من الحب إلى الزواج ..

اللقاء الأول

جاء لقء الأول  لعلا رشدى واحمد داوود في عام 2006 في مركز الإبداع الفني حيث كانت علا رشدي تدرس التمثيل والرقص.

 

وصرحت   علا رشدي إلى أن أول ما لفت نظرها فيه هو رائحته الجميلة.

من جانبه لم يدرك أحمد داوود في البداية، هوية علا رشدي بسبب مظهرها في العرض وقال: "كانت قاعدة بننطلون أسود، وتي شيرت أبيض، وقلت ايه ده دي راجل ولا ست دي".

بداية قصة الحب

اندلعت شرارة الحب بين علا رشدي وأحمد داوود خلال أداء عرض راقص بعنوان عنبر واحد، وقاما بأداء رقصة سالسا مشتركة بينهما.

كانا في البداية مجرد صديقين وكانت والدتها تؤكد له في كل مرة أنهما إخوات فقط لا غير، وتشدد على هذه الكلمة لكن مشاعرهما تبلورت في اتجاه الحب وهو ما عارضته عائلتها في البداية.

وأوضح أحمد داوود: "مامتها كانت بتقول إنتم إخوات إخوات، كانت شايفاني عيل صغير لسه فنان في نفسه، ولحد دلوقتي الدكتورة بتعرفني على الناس المهندس أحمد داود، موضحاً أنه اتفق مع علا رشدي على التوقف عن الكلام في الموضوع لبعض الوقت، قبل أن يرتب جلسة جمعت بين والده ووالدها، شرح لهما فيها الموقف وطلب رأيهما".

وقال أحمد داوود: "عزمونا على الغدا عندهم في البيت، كنت أنا وأهلي وكنت متوقع أن يكون في خناقة بين والدي ووالد علا ولكن الحمد لله قرينا الفاتحة".

حفلى زفاف

و أقاما  علا رشدى واحمد داوود حفلين للزفاف واحدا في القاهرة للعائلة التزما فيه بالزي التقليدي للعرسان، والثاني حفلاً غير تقليدي في العين السخنة مع الأصدقاء ارتديا فيه ملابس كاجوال وقاما بالرقص بحريتهما.