عرضت فضائية العربية تصريحا لفتاة بريطانية أعلنت شكواها من تقنية " ميتا فيرس " ، وذلك بعد تعرضها للاغتصاب الجماعي بعد غضون 60 ثانية من الانضمام.
وقالت الفتاة إنها تعرضت للاغتصاب الجماعي من 3 شخصيات رمزية من الذكور في عالم ميتافيرس ، وقدمت شركة " ميتا " الاعتذار لها.
وتبدأ القصة عند قيام نينا جين باتيل بتسجيل الدخول إلى ميتافيرس، وتكوين الشخصية الافتراضية الخاصة بها، أو ما يعرف بـ " أفاتار" وهى شخصية رمزية تشبهها تمامًا، في منتصف العمر ، شقراء وترتدي الجينز وقميصًا بأكمام طويلة، ثم ارتداء نظارتها الذكية للواقع الافتراضي، وبمجرد دخولها، فوجئت بثلاثة رجال في صورة "أفاتارات" أيضا يتحرشون بها.