قال الدكتور أشرف سنجر خبير السياسات الدولية، إنه من الممكن أن تحدث ضربة نووية محدودة في منطقة خيرسون، بأوكرانيا، وهى قريبة من الاتصال الجغرافي مع شبه جزيرة القرم؛ وهو ما يدل على التصعيد.
وأوضح، خلال حواره بقناة "إكسترا نيوز"،: "العمليات العسكرية في بداية نوفمبر بأوكرانيا، ستشهد تصعيدا، وخاصة بعد ضرب جسر القرم".
وأشار إلى أنه حدث استطلاع رأي في الولايات المتحدة، منذ وقت قريب، كشف عن أن 74% من المستطلعين، مصممون على استمرار الدعم لأوكرانيا.