الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

الإدمان وتأثيره على الشباب.. تفاصيل إطلاق مسابقة البحوث الاجتماعية بجامعة القاهرة

كلية الاداب جامعة
كلية الاداب جامعة القاهرة

أعلنت كلية الآداب جامعة القاهرة ، عن مسابقة البحوث الاجتماعية بالإدارة العامة لرعاية الشباب.

وأوضحت كلية الآداب جامعة القاهرة ، أن مسابقة البحوث الاجتماعية تقوم على مستوى الجامعات المصرية والأكاديمية و المعاهد العليا تحت عنوان " مفهوم الإدمان وآثاره الاجتماعية والاقتصادية على الشباب فى المجتمع المصرى " .

شروط مسابقة البحوث الاجتماعية  بجامعة القاهرة

١- أن يقدم البحث فيما لا يزيد عن ٢٠ صفحة يكتب على الكمبيوتر ويراعى استخدام منهج البحث العلمى

٢- أن يوضح الطالب رؤيته الشخصية فى البحث

٣- أن يدعم البحث بالمراجع الإحصائية ويكون بلغة عربية صحيحة

٤- أن يرفق بالبحث استمارة اشتراك معتمدة من الجامعة ويرفق صورة البطاقة الشخصية وكارثية الكلية للعام ٢٠٢٢-٢٠٢٣

٥- اخر موعد لتسليم البحث يوم ١٠ ابريل القادم

جامعة القاهرة 

شهدت قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة، تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ندوة فكرية مشتركة للدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، والدكتور محمد عثمان الخشت رئيس الجامعة، بعنوان "الوسطية والخطاب الديني"، وذلك بالتعاون مع اتحاد طلاب جامعة القاهرة، وطلاب من أجل مصر، وبحضور نواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات ووكلائها، والدكتورة جيهان المنياوي منسق عام أسرة من أجل مصر بجامعة القاهرة وعدد من الأساتذة والعاملين والطلاب، .

وتناول الدكتور محمد الخشت، خلال الندوة، موضوع الوسطية والخطاب الديني من خلال عدة محاور أساسية، أهمها ظاهرتا الإلحاد والانتحار وهل يمثلان وسطا بين طرفين، والوسطية في الإسلام، والوسطية وخيرية الأمة، والوسطية والتراث، والوحي والتراث، والوسطية في الفن، ومعالم الخطاب الديني الجديد.

وقال الدكتور محمد الخشت، إن ندوة اليوم تمثل ندوة في قلب الحدث ومعترك الأفكار حول الوسطية والخطاب الديني بين الثابت والمتغير، كما أنها ندوة توضح طبيعة الفكر الصحيح الذي يتوافق ويتسق مع الثوابت والأصول والوحي الكريم والقرآن الكريم والسنة النبوية المتواترة عن الرسول عليه الصلاة والسلام، مشيرا إلى أن هذه الندوة توضح للطلاب الطريق في قلب هذا المعترك الفكري الذي تم التشويش فيه من جماعات التطرف والإرهاب والطابور الخامس والذين قد يروجون بالخطأ إلى أننا نريد تطوير الدين نفسه، مؤكدا أن الدين نفسه صالح لكل زمان ومكان ، والحديث عن تطوير الخطاب الديني متعلق بالخطاب البشري الذي قد يقوله العلماء ويمكن أن يصيب أو يخطئ وقد يناسب زمانا دون الآخر حيث يتغير حسب تغير العصور في حين أن القرآن يصلح لكل العصور.