الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

غير هذه العادات اليومية للسيطرة على التوتر

التوتر
التوتر

 يعد التوتر من أكبر تحديات العصر التى يواجهها العديد من الأشخاص خلال الفترة الحالية ويمكن أن تتسبب في أمراض متعددة.
 

ووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك نعرض لكم عدة نصائح تساعد على  التخلص من التوتر بصورة يومية.

اجعل جدولك بسيطًا ، بدلاً من البحث عن سبل لضغط يومك بالمزيد من الأنشطة أو الأعمال المنزلية اليومية، استبعد بعض الأنشطة من قائمة مهامك اليومية.

 واسأل نفسك عما ينبغي إنجازه حقًا، وما يمكن تأجيله، وما لا تحتاج إلى إنجازه. ولا بأس من رفض المشاركة في ممارسة بعض الأنشطة.
مارِس التمارين الرياضية بانتظامو  إن التمارين الرياضية طريقة مثبتة للوقاية من الصداع، وأحيانًا لعلاجه، كذلك توفر التمارين الرياضية استراحة من ضغوط الحياة اليومية.

 احرص على الإحماء ببطء؛ فالتمارين الرياضية المفاجئة والشديدة يمكن أن تسبب الصداع.
تناوَل الطعام بحكمة. يمكن للنظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة أن يمنحك مزيدًا من الطاقة ويساعدك في السيطرة على التوتر والإجهاد.
احصل على قسط كافٍ من النوم. يمكن أن يؤدي الشعور بالتوتر إلى صعوبة النوم، ولكن عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يمكن أن يجعل من الصعب التغلب على الشعور بالتوتر. فقلة النوم تضع الجسم تحت تأثير التوتر وقد تحفز إفراز هرمونات التوتر، مثل الأدرينالين والكورتيزول.
اطلب الدعم. يمكن للدردشة مع أفراد الأسرة أو الأصدقاء أو السماح لهم بمساعدتك في الأوقات العصيبة أن يفيدك في التغلب على الشعور بالتوتر. وكذلك، يمكنك التحدث مع مُعالج مختص لمساعدتك.
احرص على إدارة وقتك بحكمة. حدِّث قائمة المهام الخاصة بك كل يوم، في كل من العمل والمنزل.

وفوّض شخصًا آخر للقيام ببعض المهام قدر المستطاع، وقسِّم المشاريع الكبيرة إلى مهام صغيرة تسهل إدارتها و تعامل مع باقي المهام بحيث تتولى إنجاز مهمة واحدة في كل مرة.
كن مستعدًا ونظِّم يومك وتَوَقَّعْ التحديات والصعوبات وحاول أن تجعل خطتك مرنة، في حال قد أُصبت بالصداع وتحتاج إلى تغيير مسار أعمالك.
تخلص من الأفكار السلبية. حاول ألا تقلق بشأن الأشياء التي لا يمكنك السيطرة عليها.
احرص على تقويم سلوكك شجع نفسك وتحدث مع ذاتك بشكل إيجابي. فإعادة تفسير الأفكار السلبية بشكل إيجابي قد تساعدك في التعامل مع المواقف المسببة للتوتر. إذا كنت بحاجة إلى المساعدة في هذه العملية، فضع العلاج السلوكي المعرفي في اعتبارك.
خذ قسطًا من الراحة. إذا كنت تشعر بالإرهاق، فاقضِ بعض الوقت لتصفية ذهنك. وقد تجدد بعض تمارين التمدد البطيئة أو المشي السريع من طاقتك لأداء المهمة التي تتولاها. أو أعطِ لعقلك راحة عن طريق تخيل نفسك في مكان هادئ باعث على الاسترخاء.
خفِّف توترك عن طريق الضحك وتُعد الفكاهة طريقة رائعة لتخفيف التوتر؛ إذ يساعد الضحك على إطلاق الإندورفين والمواد الطبيعية التي تساعدك على الشعور بحالة أفضل والتحلي بسلوك إيجابي. جرِّب مشاهدة أفلام مضحكة أو قراءة كتاب مضحك.
غيِّر نمط حياتك. اخرج من نمط حياتك اليومي وجرب شيئًا جديدًا و قد تساعدك الإجازة أو حتى عطلة نهاية الأسبوع على تجديد نظرتك للحياة.
غيِّر عاداتك. أقلع عن التدخين وقلل من الكافيين