الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

حفاظاً على الأرواح .. أهالي قرية قراقص بالبحيرة يطالبون بإنشاء مطبات صناعية

صدى البلد

استغاث أهالي المنطقة الواقعة بين مدخل قراقص من طريق دمنهور دسوق إلى مزلقان قراقص بمحافظة البحيرة، في رسالة لخدمة "بين الناس" التى يقدمها "موقع صدى البلد الإخباري"، لإنشاء مطب صناعي؛ حيث إن هذه المنطقة مشتركة بين طريقى دمنهور دسوق ودمنهور شبراخيت، مما يجعل عليها كثافة مرورية عالية جدا.

يقول محمد قطب في رسالته: "نعانى أشد المعاناة بسبب عدم وجود إشارات أو مطب صناعى بالمنطقة الواقعة بين مدخل قراقص من طريق دمنهور دسوق الى مزلقان قراقص  يبطئ سرعة السيارات السريعة التي تتسابق فيه، وبناخد وقت عشان نعدي وللأسف الطريق دا الناس بتعدي من عليه في الاتجاهين وفيه كبار سن وأطفال ومعاقين".

 

وأضاف: “نطالب بالموافقة على إنشاء مطب صناعي بالمواصفات القانونية، خوفًا على أرواح المواطنين والأطفال للحد من سير السيارات بسرعة جنونية التى تؤدى لوقوع الكثير من الحوادث، رحمة بكبار السن والأطفال المترددين على هذا الطريق الرئيسي وحفاظا على أرواح المواطنين الأبرياء".

وطالب أهالى المنطقة الواقعة بين المزلقان ومدخل قراقص، بوضع مطبات صناعية فى هذة المنطقه رحمه بأهالي هذه المنطقة لمنع حدوث الحوادث ، حيث انها ذات كثافه مروريه عالية جدا بالإضافة إلى عدد التكاتك والموتوسيكلات التى لا تحترم اى قواعد المرور .

اقرأ أيضا
للحد من الحوادث.. أهالي قفط في قنا يطالبون بإنشاء مطب صناعى لحماية أرواح أبنائهم

ويقدّم موقع "صدى البلد" الإخباري، خدمة بين الناس حرصا منا على التواصل مع القارئ وإيمانًا منا بأن الرسالة الصحفية الأهم التي يحملها الموقع هي خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين والمتابعة المستمرة للوصول إلى حل، ويأتي ذلك من خلال الخط الساخن 5731 و01025555056 أو من خلال رقم الواتس آب 01006735360.
ويعمل قسم "بين الناس" دائما على خدمة المواطن أولا من خلال التواصل مع المسئولين والوزارات المعنية ورؤساء الأحياء في حل مشاكل المواطنين في جميع محافظات الجمهورية.
ويناشد المسئولين للتواصل مع الحالات المنوه عنها لحل مشكلاتهم، تنفيذا لتوجهات الدولة والقيادة السياسية بضرورة تواصل المسئولين مع المواطنين في شتى محافظات الجمهورية والتفاعل مع متطلباتهم والرد على شكاواهم.